الصفحه ٦٣ : الإيضاح ٨٧ ـ ٨٨.
وانظر المساعد على تسهيل الفوائد وفيه
يبيّن ابن عقيل أن صلاحية الحال للاستقبال هو مذهب
الصفحه ٦٤ : ٢ /
٢٢٧ حيث يبين ابن الحاجب أن دخول هذه الحروف على المضارع باعتبار معانيها يقول : "
... تبين لمعاني حروف
الصفحه ٦٦ : ، وقد أثبت ما يناسب المعنى.
(٤) قال ابن الحاجب
في كافيته : " ... وأصل الأفعال ثلاثي ورباعي ، فتحت حروف
الصفحه ٦٧ :
__________________
(١) بيّن ذلك ابن
الحاجب أيضا في كافيته وقد أشرت إليه في الصفحة ٦٤. الحاشية رقم (٦).
الصفحه ٧٨ : ترددت (أفلم وأفلما) فيهما غير مرّة.
(٤) فصّل ذلك ابن
هشام في المغني ٣٦٧ ـ ٣٦٩.
الصفحه ٨٣ : بساكن ، ولا يجوز إسكان الثاني لأنه به يعرف
اختلاف الأبنية ، ولا يجوز إسكان النون لما ذكرناه من الإجحاف
الصفحه ٨٩ : الأزهية ، والمالقي في رصف المباني ، وابن هشام في المغني.
(٢) جاء في المغني في
معاني حرف الباء أنها تأتي
الصفحه ٩٤ : : ١
/ ٥٦ ، فقد أثار ابن السّراج التساؤل نفسه ، وأجاب عنه.
(٣) زيادة ليست في
الأصل. يقتضيها السياق.
الصفحه ١٠٠ : .
__________________
(١) في الأصل : فلم.
(٢) استدل ابن هشام
على اسمية (كيف) من عدة أمور منها : دخول الجار عليها بلا تأويل في
الصفحه ١٠١ : الأصل (كانتا)
وقد أثبت المناسب.
(٥) نقل ابن هشام
جواز الجزم بها مطلقا عن قطرب والكوفيين. المغني : ٢٢٥
الصفحه ١٠٤ : الأصل :
لاتقاء.
(٤) كتبت في الأصل
على الهامش.
(٥) قال ابن هشام في
المغني : " وطيء تقول : حوث ، وفي
الصفحه ١٠٧ : بالمسألة التي ذكرناها ولم يبق ما يعمل عليه إلا قول يونس وقد
طعن عليه أبو بكر ابن السراج (١).
فإن قال وجدت
الصفحه ١١٠ : على (الذي) للتعريف ، ويرى ابن هشام أن الألف واللام فيها زائدة
لازمة على القول بأن تعريفها بالصلة
الصفحه ١١١ : ذلك يؤدي إلى اللبس بأنت ، وإلى إضمار في
__________________
(١) قال ابن هشام في
حديثه عن (إنّ
الصفحه ١٣٣ : جاز
__________________
(١) في الأصل :
للتوكيد.
(٢) انظر الأصول ٢ /
٢١ ـ ٢٣ ، فقد تحدث ابن