الصفحه ١١٢ : من بقية المعارف.
ويعدل عن
التنكير الى التعريف لتزداد الفائدة وتتم ، فإن فائدة الخبر أو لازمها كلما
الصفحه ٣٢١ : مما يلي
الأذنين.
(٤) سورة القصص الآية
٧٣.
(٥) وإنما عدل عن
الحركة الى ابتغاء الفضل من قبل أن
الصفحه ٣١٢ : الفتك بهم ، ومن ذا الى أخذ عدتهم للهرب ، تباعدا عن التنكيل
بهم ، الى الهرب وهو المراد ، وكنى باستقامة
الصفحه ١١٧ : الاستكبار عن العبادة ، تلميح الى
أن الخبر المترتب عليه من جنس الإذلال والعقوبة.
قال السكاكي :
ثم يتفرع على
الصفحه ١٤٨ :
بيّن السر في
خروج التراكيب الآتية عن مقتضى الظاهر :
١ ـ كل خليل كنت خاللته
(لا
الصفحه ٣١١ :
اللوم عن بيتها على انتفاء أنواع الفجور عنها ، ومن ذا الى براءتها من كل ما
يشينها ، وهي من نوع الايما
الصفحه ٥١ : الغشاوة عن عينيه والتفت الى ما
يحيط به ، وعليه قوله تعالى خطابا لمنكري الوحدانية : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
الصفحه ٣٧٣ : المقتبس عن معناه الأصلي الى معنى آخر ، كما تقدم من الأمثلة.
(ب) ما نقل فيه
المقتبس عن معناه الأصلي
الصفحه ٤٢ : قال له : ما بالك يا رسول الله؟ أفصحنا ولم تخرج من بين
أظهرنا.
(٢) معرفة وجه
إعجاز القرآن من وجهة ما
الصفحه ٣٠٣ :
(ب) بعيدة ، وهي ما ينتقل منها الى
المطلوب بها بواسطة كقولهم في الكناية عن المضياف : هو كثير الرماد ، فإنه
الصفحه ٣٠٥ : اللفظ ، ويشير
بسياقه الى نفي الاسلام عن المؤذي الذي تكلمت عنده.
ومن لطيف ذلك
ما كتبه عمر بن مسعدة وزير
الصفحه ٣١٠ : ثلاث :
(أ) ففي قوله :
نثر كنانته الى قوله فرماكم بي كناية عن صفة هي البحث والتفتيش عن الأصلح حتى عثر
الصفحه ٢٩٤ :
عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً)(١) ، فقد نسبت الزيادة الى الآيات لكونها سببا ، ونحو : (يُذَبِّحُ
الصفحه ٣٠٩ :
حيلة بترك بعض ألفاظ الى ما هو أجمل في القول وآنس للنفس ، ألا ترى اليهم وهم
يكنون عن الموت بقولهم
الصفحه ٢٤٦ : التأليف هو إسناد فعل الى اسم ، أو
اسم الى اسم ، وذاك شيء يحصل بقصد المتكلم ، فمثلا كتب لا يصير خبرا عن