الصفحه ٣١٥ :
فروتك رباه
وجادك ماطره
إذ لم يشأ إلا
أن يجعل الغيث يشبهه في فيضه ، وبالغ في التشبيه ، وافتن في
الصفحه ٤٠ : بالاطلاع على علم التصريف ، فهو الكفيل بمعرفة سنن المفردات
العربية ونهج استعمالها ، ألا ترى أن نافع بن أبي
الصفحه ١٢٨ : إِلَّا
ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ)(٣).
٤ ـ التقليل ،
كقول المتنبي :
فيوما بخيل
تطرد
الصفحه ٢٦٠ :
وأفدت باستعارة البحر له سعته في الجود وفيض الكف ، وباستعارة السيف له
إعطائه ما لها من البهاء الحسن
الصفحه ٢٨٣ : النهر بجامع الكثرة في كل ، واستعير اللفظ الدال على
المشبه به للمشبه ، واشتق من الفيضان بمعنى صب الما
الصفحه ٣٥١ : الواقعتين في الشرط والجزاء ورتب على كل
منهما أمرا وهو فيضان الدماء وفيضان الدموع.
٨ ـ فيه جمع
وتقسيم
الصفحه ٣٥٣ :
والطير يقرأ
والغدير صحيفة
والريح تكتب
والغمام ينقط
٩ ـ قال الحطيئة :
ندمت
الصفحه ٢٠٨ : يقول : كأنكم البحور يعمّ فيضها القاصي والداني
وتطعم بأنعامها الفقير والغني.
أو يقول : هذه
البحور على
الصفحه ١٥٧ : المخاطب يعتقد عكس الحكم فتقلب عليه اعتقاده ، نحو : ما شاعر إلا شوقي ،
ردا على من زعم أن غيره أشعر منه
الصفحه ١٥٣ :
فإذا عزمت فتوكل على الله ، أي لأن الأصلح لك لا يعلمه إلا الله ، لا أنت ،
وعلى الحريري في قوله
الصفحه ٣٤٣ :
وقوله تعالى : (لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَلا
تَأْثِيماً إِلَّا قِيلاً سَلاماً سَلاماً
الصفحه ٢٦٢ :
ثم قال : فإن
أبيت إلا أن تطلق اسم الاستعارة على هذا القسم ، فإن حسن دخول أدوات التشبيه لا
يحسن
الصفحه ١٥٦ :
: ما الله إلا كامل ، وهذا التقسيم متعذر لا يكاد يوجد أو هو محال لتعذر (١) الاحاطة بصفات الشيء فلا يمكن
الصفحه ١٥٨ :
وذلك المقدر عام مناسب للمستثنى منه في جنسه وصفته ليتحقق الاخراج ففي نحو
: ما فهم إلا محمد ، يقدر
الصفحه ٩٤ : ، باعتبار تعلقه بالمفعول ، ألا ترى أنك اذا قلت :
فلان يعطي الدنانير ، كان المقصد بيان جنس المعطي لا بيان