الصفحه ٩٠ : ، فالأول نحو : من طابت سريرته حمدت سيرته ، أي حمد الناس سيرته.
والثاني نحو :
وما المال
والأهلون إلا
الصفحه ١٠٣ : نَعْلَمُهُمْ (٢) ، أي : لا يعلم أسرارهم ولا يطلع على دخائل ما أبطنوا
من الكفر إلا نحن.
(ب) تقوية (٣) الحكم
الصفحه ١٢٦ : :
١ ـ ألا يعلم
المتكلم جهة من جهات التعريف من علمية أو صلة أو غيرها ، فتقول : جاء هنا رجل يسأل
عنك ، إذا لم
الصفحه ١٣١ : بِجَناحَيْهِ)(٢) ، قال في «الكشاف» : فإن قلت : هلا قيل وما من دابة ولا
طائر إلا أمم أمثالكم ، وما معنى الزيادة
الصفحه ١٥٠ : : محمد مقصور على القيام ، وذلك
لا يسمى قصرا اصطلاحا.
فإذا قلنا : ما
سافر إلا علي ، استفيد من ذلك تخصيص
الصفحه ١٦٣ : ، بهذا الحديث ، بذلك.
المبحث الأول في وصل المفردات وفصلها
البحث في وصل
الجمل وفصلها لا يتضح إلا اذا
الصفحه ١٧١ : سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ فَراغَ إِلى أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ
فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قالَ أَلا
الصفحه ١٩٣ : قوله تعالى : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٦) لأنه تعالى عدّد فيها نعماءه وذكّر عباده آلا
الصفحه ١٩٩ : يكون إلا بالإشباع ، والشفاء
لا يقع إلا بالإقناع ، وأفضل الكلام أبينه ، وأبينه أشده إحاطة بالمعاني ، ولا
الصفحه ٢١١ : البيت عليه.
وفي هذا مجال
لقائل : إذ الدلالة الوضعية ربما يعرض لها الوضوح والخفاء ، ألا ترى أنا نجد في
الصفحه ٢١٦ :
ومسنونة زرق
كأنياب أغوال
فهاتان لا
تدركان بالحس ، لعدم وجودهما ، لكن لو أدركتا لم تدركا إلا
الصفحه ٣١٩ : يرادفه زال ذلك المحسن
، فلو قيل : ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا إلا قليلا لضاع ذلك الحسن
الصفحه ٣٢٤ : يفهمها عند معرفة الروي ، كقوله تعالى : (ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِما كَفَرُوا
وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ
الصفحه ٣٣٤ : تَكَلَّمُ نَفْسٌ
إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ ، فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا
فَفِي النَّارِ
الصفحه ٣٦٢ : المزاوجة بين الفقر في جميع الصور لا تتم إلا بالوقف
، ألا ترى أنك لو وصلت قولهم : ما أبعد ما فات ، وما أقرب