الصفحه ٣٤٧ : فتثبت أنت في كلامك تلك الصفة لغير
ذلك الشيء من غير تعرض لثبوت ذلك الحكم لذلك الغير أو نفيه عنه ، نحو
الصفحه ٣٤٩ : من عاتق عانس
ممدوحة
الأوصاف في الأندية
قتلتها لا
أتقي وارثا
الصفحه ٣٦٣ :
«أعيذه من الهامة والسامة ، والعين اللامة» ، وأصلها الملة لأنها من ألم ،
فعبر عنها باللامة لموافقة
الصفحه ١٧ : خلقها
شيظم
وما شبرقت من
تنوفية
بها من وحي
الجن زيزم (٦)
وربما لا
الصفحه ١٩ : ، ومن ثم اختلف أئمة اللغة في تفسيره ، فابن دريد
قال : هو من قولهم للسيوف سريجية أي منسوبة الى حداد يسمى
الصفحه ٣٤ :
٣ ـ وبه يضنّ على البرية لا بها
وعليه منها
لا عليها يوسى
الصفحه ٤٦ :
المبحث الثالث في الغرض من إلقاء الخبر
الأصل في الخبر
أن يلقي لأحد غرضين :
(١) إفادة
المخاطب
الصفحه ٨٢ :
وقد تخرج ألفاظ
النداء الى معان أخرى تستفاد من القرائن ، ومن ذلك :
١ ـ التحسر
والتوجع ، كقول حافظ
الصفحه ١١٤ :
من تنكيس الرءوس والخجل ، من أهوال يوم القيامة ، وبيانا لأنها بلغت الغاية
في الظهور ، بحيث لا تخفى
الصفحه ١٢٠ :
بعض غير معين من جملة أفراد الحقيقة ، وأما المعرف باللام فمعناه نفس
الحقيقة ، وتستفاد البعضية من
الصفحه ١٢٨ : ،
نحو : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ)(١) ، أي خلق كل فرد من أفراد الدواب من نطفة معينة
الصفحه ١٣٢ :
صنعتم وفعلتم ، ويراد فعل قد كان من البعض ، يرشد الى ذلك قوله تعالى : (فَعَقَرُوا النَّاقَةَ
الصفحه ١٥٧ :
١ ـ قصر أفراد
اذا اعتقد المخاطب (١) الشركة بين شيئين فأكثر ، نحو : إنما الله إله واحد ،
خوطب به من
الصفحه ١٦٥ :
المبحث الثالث في الجامع
لا بد في الضرب
الأول والنوع الأول من الضرب الثاني من صور الوصل من وجود
الصفحه ١٩١ : امرىء ما نوى .. الضعيف أمير الركب».
وقول علي كرم
الله وجهه : عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته ، قد