الصفحه ٩٣ : ، ونظيره قول حاتم : لو ذات سوار لطمتني (١).
ولا بد للحذف
من قرينة دالة على المحذوف ليفهم المعنى كوقوع
الصفحه ١٠١ :
٢ ـ ما يفيد
زيادة في المعنى فحسب نحو : بل الله فاعبد وكن من الشاكرين ، فتقديم المفعول في
هذا
الصفحه ١٥٥ :
هذا وقد علم
بالاستقراء أن أحسن موقع تستعمل فيه إنما اذا كان الغرض منها التعريض بأمر هو
مقتضى معنى
الصفحه ١٩٤ :
ونبههم الى قدرها وقدرته عليها ولطفه فيها ، وجعلها فاصلة بين كل نعمة
ليعرف موضع ما أسداه اليهم منها
الصفحه ٢٥٩ : (١)
٩ ـ قال الحطيئة :
ندمت على
لسان كان مني
فليت بأنه في
جوف عكم
المبحث
الصفحه ٢٦٩ : ووسطه آخذا له من كلكل البعير وهو ما يعتمد عليه إذا
برك ، وزاده مبالغة بأن جعله ينوء ويثقل ، لما في الليل
الصفحه ٢٧٤ :
أي أقلع عنه وامتنع والمراد انتهى ميله ، والتعرية الإزالة يريد أنه ترك ما
كان يرتكبه زمن الحب من
الصفحه ٢٨٠ :
٢ ـ غرابة وجه
الشبه ولطفه وكثرة التفصيل فيه وبعده من الابتذال وعدم خفائه الى الغاية حتى لا
يكون
الصفحه ٣٤١ :
قالوا اشتكت
عينه فقلت لهم
من كثرة
القتل نالها الوصب
حمرتها
الصفحه ٨ : »
صناعتي النثر والنظم ، جمع فيه خمسة وثلاثين نوعا من البديع ، وبحث فيه عن عدة
مسائل أخرى كالفصاحة والبلاغة
الصفحه ١٦ : ء من هذا الضرب في القرآن الكريم إلا ما
كان معربا من أسماء الأنبياء كإبراهيم وإسماعيل.
والتنافر ضربان
الصفحه ١٨ : صيرها
جحلنجع
لم يحضها
الجدول بالتنوع (١)
قال في المثل
السائر : ومن الغريب من
الصفحه ١٠٨ : واش أو
يخيب سائل
ويقدم بعض
معمولات الفعل على بعض لأسباب ، منها :
(أ) أن التقديم
هو الأصل
الصفحه ١٥٤ : قال لك من يحاجك في مسألة : أنت من دأبك كيت وكيت ،
فتقول : نعم أنا من دأبي كيت وكيت لكن لا ضير عليّ ولا
الصفحه ١٩٦ : الْكافِرِينَ)(١) ، فإنه لو اقتصر على وصفهم : بالذلة على المؤمنين ،
لتوهم أنها ناشئة من ضعفهم ، فدفع هذا ، بقوله