الصفحه ٥٦ :
(١) اسمية
وتفيد بأصل وضعها ثبوت الحكم فحسب ، بلا نظر الى تجدد ولا استمرار ، فلا يستفاد من
قولنا
الصفحه ٧٥ : منها عند الإطلاق
، نحو : قم وسافر. وما عداه يحتاج الى قرائن أخرى تستفاد من سياق الحديث ، وأهمها
ما يأتي
الصفحه ١٠٣ : نَعْلَمُهُمْ (٢) ، أي : لا يعلم أسرارهم ولا يطلع على دخائل ما أبطنوا
من الكفر إلا نحن.
(ب) تقوية (٣) الحكم
الصفحه ٣٥٧ : ـ اذا
ولى أحد المتجانسين سمي مزدوجا ومكررا ومرددا كما في الحديث : «المؤمنون هينون
لينون» ، وكقولهم : من
الصفحه ٧٩ : عن الفعل فورا كما يستفاد من تتبع فصيح التراكيب ، وقد يستعمل منه معان أخرى
تفهم بالقرائن من سياق
الصفحه ١٧١ :
: واعلم أن الذي تراه في التنزيل من لفظ قال مفصولا غير معطوف هذا هو التقدير فيه
والله أعلم ، أعني مثل قوله
الصفحه ٦٨ : ؟
(تنبيه) قد
تخرج ألفاظ الاستفهام عن أصل وضعها فيستفهم بها عن الشيء مع العلم به لأغراض
تستفاد من سياق
الصفحه ١٣٨ : ء الجزاء ، بمعنى أن الجزاء كان يمكن
أن يقع لو وجد الشرط ، فإذا قلت : لو جئتني لأكرمتك ، فهم منه أن المجي
الصفحه ١٦٠ : ما تخوفه الفتى
ولا الأمن
إلا ما رآه الفتى أمنا
٢ ـ وإنما المرء حديث بعده
الصفحه ٣٣٣ :
البدر منا ولاقطه
فمن لؤلؤ
تجلوه عند ابتسامها
ومن لؤلؤ عند
الحديث تساقطه
الصفحه ٣١٢ :
من التلويح لكثرة الوسائط فيها إذ ينتقل الذهن من قولهم هذا الى السبب الباعث على
ذلك ، وهو الخوف من
الصفحه ١٢٦ :
الباب السابع في التنكير
لم يتعرض لهذا
الباب كثير ممن كتب في هذا الفن ، وأول من فتق أكمام زهاره
الصفحه ٣١٦ :
يلقاه قاصدو ممدوحه من الغنى والثروة ، وأن من لا يبغي سواه ، كما أن من قصد البحر
تأبى همته أن ينظر الى
الصفحه ٢١٠ : الذهني (١) (سواء أصاحبه لزوم خارجي ، أم لا) بحيث يلزم من حصول المعنى الموضوع له في
الذهن حصول فيه إما على
الصفحه ٢٩٧ : ، كما تبين لك ذلك فيما سلف.
(ج) ومما يرجع
اليهما تحسين اللفظ ودقة المعنى من أجل أن الشيء اذا عرف من