الصفحه ١٦٥ : جامع بين الجملتين به
تتجاذبان وعليه تعتمدان.
بيان هذا أنه
لا يقع العطف موقعه ولا يحل المحل اللائق به
الصفحه ١٩٤ :
ونبههم الى قدرها وقدرته عليها ولطفه فيها ، وجعلها فاصلة بين كل نعمة
ليعرف موضع ما أسداه اليهم منها
الصفحه ٢١٩ :
المبحث الثالث في تقسيم التشبيه
باعتبار الطرفين الى ملفوف ومفروق
الطرفان إن
تعددا كان ذلك على
الصفحه ٢٢٤ : :
يقعى جلوس
البدي المصطلي
بأربع مجدولة
لم تجدل (١)
فلم ينل
التشبيه حظا من الحسن
الصفحه ٢٨٠ : .
٣ ـ ألا يشم
منها رائحة التشبيه لفظا ، ومن ثم ضعفت الاستعارة في قوله : قد زر أزراره على
القمر
الصفحه ١١٥ : السامع بواسطة الإشارة الحسية ، كأن يكون المقام للمدح
فيكون أعون على كماله ، وعليه قول الحطيئة
الصفحه ١٩٣ :
ووجه حسنه
إبراز الكلام في معرض الاعتدال ، نظرا الى اطنابه من وجه ، وإيجازه من وجه آخر ،
الى إيهام
الصفحه ٣١٢ :
من التلويح لكثرة الوسائط فيها إذ ينتقل الذهن من قولهم هذا الى السبب الباعث على
ذلك ، وهو الخوف من
الصفحه ٣٥٥ : :
لا تعرضن على
الرواة قصيدة
ما لم تبالغ
قبل في تهذيبها
فمتى عرضت
الشعر غير
الصفحه ٣٢ : ء في بطلان ذلك ، كما يرشد اليه قول أهل اللغة : سنة
جماد لا مطر فيها وناقة جماد لا لبن فيها ، على معنى
الصفحه ٨٠ : .
٦ ـ لا تعرضن لجعفر متشبها
بندى يديه
فلست من أنداده
الاجابة
(١) التوبيخ
لهم على
الصفحه ١٠٠ : المحكوم عليه ، ورتبة المسند التأخير ، إذ هو المحكوم به
، وما عداهما فتوابع ومتعلقات تأتي تالية لهما في
الصفحه ٢٢٠ : الخامس في وجه الشبه
وجه الشبه هو
الوصف الخاص (١) الذي قصد اشتراك الطرفين فيه ، فقولك : علي كالأسد
الصفحه ٢٤٣ : (١)
٦ ـ والليل في لون الغراب كأنه
هو في حلوكته
وإن لم ينعب (٢)
٧ ـ قال عليّ كرم الله
الصفحه ٢٨١ : وقد
سما به الخيال فرأى الطلّ يسقط على الورد ، فهل يؤدي التشبيه مثل هذا؟ وهل تصل فيه
المبالغة الى ما