الصفحه ٣٢٧ : ء
، وقول الحسن البصري : إن من خوّفك حتى تلقى الامن خير ممن آمنك حتى تلقي الخوف ،
وقول المتنبي :
فلا
الصفحه ١٦٢ : حسن الذوق وطبع على البلاغة ورزق
بصيرة نقادة في إدراك محاسنها ، ولصعوبة ذلك جعل حدا للبلاغة ، ألا ترى
الصفحه ١٦٤ : لا يبحث هنا إلا عنها.
والجمل المعطوف
بعضها على بعض ضربان :
١ ـ أن يكون
للجملة المعطوف عليها موضع
الصفحه ١٩١ : امرىء ما نوى .. الضعيف أمير الركب».
وقول علي كرم
الله وجهه : عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته ، قد
الصفحه ١٩٥ :
٥ ـ التذييل (١) ، وهو الاتيان يجملة مستقلة عقب الجملة الأولى التي
تشمل على معناها للتأكيد ، وهو
الصفحه ١٩٧ : وكتمانه ، لأن من لا تخفى عليه خافية
مظهره لا محالة.
(ج) أو التصريح
بما هو المقصود ، كقول كثير عزة
الصفحه ١٩٨ : (٣)
فحضور مثل هذا
المجلس نادر ، ولا سيما اذا كان الساقي فيه على ما وصف من الحسن ، ومن ثم قال :
انظر بعينك
الصفحه ٢٠٠ : .
٣ ـ كتب
السلطان بطلب الخراج وجباية الأموال وتدبير الأعمال.
٤ ـ كتب الوعد
والوعيد.
٥ ـ الشكر على
النعم
الصفحه ٢١٤ : (١)
٢ ـ ما يحصل لها من الانس بإخراجها
مما لم تألفه ، الى ما هي به آلف ، فإذا كنت أنت وصاحب لك يسعى في أمر على
الصفحه ٢٦٠ :
وأفدت باستعارة البحر له سعته في الجود وفيض الكف ، وباستعارة السيف له
إعطائه ما لها من البهاء الحسن
الصفحه ٣٣٩ :
فلا شك أن سكره
على هذه الصفة محال ، لكن حسّنه الهزل لمجرد سرور المجالس ومضاحكته ، والمردود ما
جرى
الصفحه ٣٧٢ :
فأبو الشيص
يصرح بحب الملامة من حيث اشتمال اللوم على ذكر المحبوب ، وهذا محبوب له.
والمتنبي صرح
الصفحه ٣٨٧ :
فرائد من البلاغة
لقد رأينا
القطع الآتية تشمل على فرائد من البلاغة ، فأحببنا وضعها لتكون نماذج في
الصفحه ٢٠ :
الحمد لله
العلي الأجلل
أنت مليك
الناس ربا فاقبل
واستعمال همزة
الصفحه ١٤٠ : ، ويسمى ذلك :
الخروج عن مقتضى الظاهر.
وقد سبق ذكر
شيء من أحواله نبهناك عليه في حينه ، كتنزيل العالم