الصفحه ٩٠ : عليه ، فذكره يعد حينئذ عبثا في الظاهر (١) كقوله تعالى : (فَصَكَّتْ وَجْهَها
وَقالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ
الصفحه ١٤٥ : جوازه
اذا اشتمل على مغزى شريف ومعنى حسن ، كقول رؤبة :
ومهمة مغبرة
أرجاؤه
كأن لون
الصفحه ١٣٢ : مدحها بأنها
حرم آمن.
٢ ـ الإيضاح
والتفسير بما يختص بالمتبوع ويوضح ذاته ، نحو : قال أبو الحسن علي كرم
الصفحه ١٩٠ : :
وإن هو لم
يحمل على النفس ضيمها
فليس الى حسن
الثناء سبيل
فقد اشتمل على
مكارم
الصفحه ٢٣٩ : الأداة ، نحو :
علي كالبدر ،
أو : علي بدر في الحسن والبهاء.
(ج) أدناها ما
ذكر فيه الوجه والأداة ، نحو
الصفحه ١٥ :
بعد ، ويجعلون البلاغة اسما لما طابق مقتضى الحال مع الفصاحة ، وعلى هذا
الرأي فالبلاغة كل والفصاحة
الصفحه ١٨٦ : الجملتين كأنهما جملة واحدة ، وهذا من بديع الإيجاز وحسنه ، كحديث أنس
بن مالك : كان أصحاب رسول الله ينامون
الصفحه ٣٤١ : وأبوه ، وإثباته للثاني
__________________
(١) لأن في حسن
التعليل ادعاء تحقق العلة والشك ينافيه
الصفحه ٣٤٤ :
الاستتباع
هو المدح بشيء
على وجه يستتبع المدح بشيء آخر ، كقول المتنبي :
نهبت من
الأعمار
الصفحه ٢٥٠ :
دلوا على أثر
المهارة والحذق بالأصبع من قبل أنهما لا يظهران في عمل اليد إلا في حسن التصريف
الأصابع وخفة
الصفحه ٢٥٣ : الأشجعي ، والقرينة على ذلك أن
الحسد ما كان إلا له ، وأن القائل ما كان إلا نعيما.
١٣ ـ الخصوص ،
كاطلاق
الصفحه ٣٢٦ :
وما في ترتب
لزوم الهجران على وشي الواشي من المبالغة في كون حبه على شفا جرف ، إذ يزيله مطلق
الوشاية
الصفحه ٣٣٦ : بين
الأمرين ، فتقبل مع الحسن إذا جرت على منهج الاعتدال ، وهذا رأي جمهرة العلماء ،
ودليل ذلك وقوعها في
الصفحه ٤٢ : خصه الله به من حسن التأليف وبراعة التركيب ، وما اشتمل
عليه من عذوبة وجزالة وسهولة وسلاسة ، فنقتنع
الصفحه ١٠٧ : الموحد بالاسم الكريم وردا على المشركين
الذين كانوا يبدءون بأسماء آلهتهم ، فيقولون : باسم اللات ، أو باسم