الصفحه ٢٦١ : تبيين
الخيط الأسود بالليل ، فكل هذا تشبيه محذوف الأداة.
قال الإمام عبد
القاهر في بيان هذا : اذا دلت
الصفحه ٨٥ :
الباب الثالث في الذكر
لم يتعرض لهذا
الباب كثير من أئمة هذا الفن كأبي هلال العسكري والإمام عبد
الصفحه ٢٠٩ : يبين
لك اتساع اللغة بالمجاز ، ذلك أن مادة كف أصلها الكف ، وهو الجارحة ، ثم تصرفوا
فيها واستعملوها على
الصفحه ٢٢٥ :
لكن ، بعد التأمل ، يظهر أن مقصد الشاعر أن يثبت ابتداء مطمعا متصلا
بانتهاء مؤيس ، وذلك يتوقف على
الصفحه ٢١٧ : الهيئة التي تكون للمريخ متى كان المشتري أمامه.
الصفحه ١٩٦ : ، أي على كل حال أو على ما فيه من الأحوال والشئون ، تتميم وقع في غاية
الحسن والرشاقة.
٨ ـ الاعتراض
الصفحه ١٩ : وجهه ، بهّجه وحسّنه.
وعلى كلا
الحالين فهو غير ظاهر الدلالة على ذلك المعنى ، لأن مادة فعّل بالتشديد
الصفحه ١٣٥ :
قطعا نظرا إلى نفس لفظه (وإن كان قد نقل بعد دخول الأداة عليه الى معنى
الاستقبال) مواقع لإذا ، وقد
الصفحه ٢٦٤ : زرّ أزراره
على القمر (١)
فلو لا أن ابن
العميد ادعى لغلامه معنى الشمس الحقيقي لما كان لهذا
الصفحه ٣٦٠ : على جهة واحدة ، واصطلاحا أن تتواطأ الفاصلتان في النثر على حرف
واحد.
شروط حسنة
لا يحسن السجع
كل
الصفحه ١٢٣ : :
إذا قبح
البكاء على قتيل
رأيت بكاءك
الحسن الجميلا
فهي لم ترد أن
ما عدا البكا
الصفحه ٣٢٢ : يقابل ذلك
على سبيل الترتيب.
فمقابلة اثنين
باثنين كقوله عليهالسلام لأم المؤمنين عائشة : «عليك بالرفق
الصفحه ٣٦٨ : وإن الثاني زاد على الأول ، أو نقص ، كما فعل أبو
تمام فابتدع معنى جديدا ، ذاك أنه حين أنشد أحمد بن
الصفحه ٨٩ :
أن يكون في الكلام ما يدل على المحذوف ، وإلا كان تعمية وإلغازا ، ومن شرط حسنه
أنه متى أظهر المحذوف زال
الصفحه ١٨٩ : .
٣ ـ ليس كل قتل
يكون نافيا للقتل ، وإنما يكون ذلك إذا كان على جهة القصاص.
٤ ـ حسن
التأليف وشدة التلاؤم