الصفحه ٣٨٤ :
٤ ـ فيه رد
العجز على الصدر ، لأن أحد اللفظين المتجانسين في آخر المصراع الأول ، والآخر في
صدره
الصفحه ١٨٥ : اعرضوا ، بدليل قوله تعالى بعده : (إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ)(٤).
٢ ـ أن يحذف
للدلالة على أنه شي
الصفحه ٣٨٢ :
وقول ابن حجة
في بديعيته :
عليك سلام
نشره كلما بدا
به يتغالى
الطيب والمسك
الصفحه ٣٨٨ : :
حب السلامة
يثني عزم صاحبه
عن المعالي
ويغري المرء بالكسل
فإن جنحت
اليه
الصفحه ٧٧ :
نموذج أول
بيّن ما يراد
بصيغ الأمر في التراكيب الآتية :
١ ـ قال عليهالسلام : «أفشوا السّلام
الصفحه ١٠٥ :
وعلة ذلك أنك
اذا بدأت بكل كنت قد بنيت النفي عليه ، وسلطت الكلية على النفي وأعملتها فيه وذلك
يقتضي
الصفحه ٥١ : ينكر الخبر
منزلة من ينكره تهكما به إذا لاح عليه شيء من أمارات الإنكار كقول حجل بن نضلة
القيسي ، وهو من
الصفحه ١٠ : والقريض إلا ذكرهما بشرح واف ، يدل
على طول باع ، وسعة اطلاع ، مع قدرة على النقد ، وبديهة حاضرة في إدراك
الصفحه ٢٥٥ : اسم المقيد
على المطلق كان مجازا مرسلا.
(٣) قسم الإمام
عبد القاهر هذا المجاز الى قسمين : خال من
الصفحه ٢٧٦ : ) الموضوع
لجزئي من جزئيات الظرفية لمعنى على الموضوع للاستعلاء على سبيل الاستعارة
التصريحية التبعية.
ومدار
الصفحه ٢٣٦ :
وقوله في ذم
القصر :
وترى أناملها
دبت على أوتارها
كخنافس دبت
على أوتار
الصفحه ٩٤ : الإمامة دون غيره أن يقع
عليها بصر ويعيها سمع حتى يعلم الرائي والسامع أنه لا يليق لمقام الخلافة غيره ،
ومن
الصفحه ٢٩٥ : تعرفها والنادرة تأنق لها.
(الثاني) قال
الإمام أيضا : واعلم أنه ليس بواجب في هذا المجاز أن يكون للعمل
الصفحه ٦ : ، ففريق مال الى رصين الكلام الجامع بين العذوبة
والجزالة ، وفريق أولع بالمنطق الموشى المشتمل على صنعة
الصفحه ٢٥٩ :
٨ ـ ألما على معن وقولا لقبره
سقتك الغوادي
مربعا بعد مربع