الصفحه ٦٥ : محمدا كلمت؟ إذ تقديم المعمول على
الفعل يكون للتخصيص غالبا (٣) ، وهذا يفيد علم المتكلم بالحكم ، وإنما
الصفحه ٦٧ :
(د) إن فيمتنع
هل إنك مسافر.
(ه) حرف العطف
فيمتنع هل فيتقدم بعد ذلك وتدخل الهمزة على جميع ما ذكر
الصفحه ٧١ : : (أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ
مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ)(٢).
١٧ ـ التكثير ،
نحو قول أبي العلاء المعري
الصفحه ٧٨ :
فالباز لم
يأو إلا عالي القلل
٢ ـ الما على معن وقولا لقبره
سقتك الغوادي
مربعا
الصفحه ٧٩ :
المبحث الخامس في النهي
هو طلب الكف عن
الفعل على وجه الاستعلاء ، وليس له إلا صيغة واحدة ، هي
الصفحه ١٣١ : فأنشد البيت.
٣ ـ التأكيد ،
نحو : أمس الدابر ، وكان يوما عظيما ، وعليه قوله تعالى : (تِلْكَ عَشَرَةٌ
الصفحه ١٤٣ : .
٢ ـ باب نعم
وبئس ، نحو : نعم رجلا محمد ، وبئس غلاما سعيد ، وانتصاب ما بعدهما من النكرات
يجيء على جهة
الصفحه ١٧٩ :
أسباب جرين على قدو
الاجابة
(١) بين نفسي
له ونفسي الفداء لنفسه كمال الاتصال ، لأن الثانية
الصفحه ١٨١ : الليل ما آب عامر
الى جعفر
سرباله لم يمزّق (١)
٤ ـ يزعم صديقي أني أحسده على
نعمته
الصفحه ٢٠١ : ، وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ ،
عَلِمَتْ نَفْسٌ ما أَحْضَرَتْ)(٤) ، إذ كان يكفي في الدلالة على وقت علم
الصفحه ٢٠٢ : .
٤ ـ واحرص على حفظ القلوب من الأذى
إن الزجاجة
كسرها لا يشعب
٥ ـ (وَالشَّفْعِ
الصفحه ٢٠٤ : امرأ
دامت مواثيق عهده
على مثل هذا
إنه لكريم
٥ ـ (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ
أُمَّةٌ
الصفحه ٢٠٦ : من
إلقاء الخبر فيهما التحسر على تلك المعاملة القاسية التي عامله بها ابنه.
(٣) قدم الظرف
وهو بعد في
الصفحه ٢١٥ : على هذه
الشاكلة ، وشبك بهذه الصفة لا يوجدان حتى يدركا بالحس ، لكن ما يتألفان منه وهو
السمك والبلور
الصفحه ٢١٦ : :
كأن فجاج
الأرض وهي عريضة
على الخائف
المطلوب كفة حابل (٣)
ونحو قول
المتنبي