الصفحه ٢٣٣ : الدروع حسبتها
سجا مزردة
على أقمار (٢)
المبحث العاشر في تقسيم التشبيه باعتبار
الصفحه ٢٤٠ : العرب والعجم عليه ، ولم يستغن أحد عنه.
وسر هذا أن
للخيال نصيبا كبيرا فيه ، فهو يفتنّ حتى لا يقف عند
الصفحه ٢٤٦ : وصفنا كلمة مفردة بكونها حقيقة ، كما إذا أطلقنا
السبع على الحيوان المعروف ، واليد على الجارحة المخصوصة
الصفحه ٢٤٩ : التخاطب كالزكاة إذا استعملها المتكلم باصطلاح اللغة في النماء
، فإنها يصدق عليها أنها كلمة مستعملة في غير
الصفحه ٢٥٨ : غنيمة
ورب يد عندي
أشد من الأسر
٧ ـ تسيل على حد الظبات نفوسنا
الصفحه ٢٦٧ : :
هب من له
يريد حجابه
ما بال لا
شيء عليه حجاب
المبحث التاسع في انقسامها
الصفحه ٢٧٣ : الاغتيال أخذ الوهم يصور المنية بصورة السبع ويخترع لوازمه لها
فاخترع لها مثل صورة الأظفار ، ثم أطلق على هذه
الصفحه ٢٨٦ : في مثل هذا اللازمية إذ
يلزم من الأخبار بذهاب الشيء المحبوب كالشباب مثلا التحسر عليه ، وهكذا يقال في
الصفحه ٢٩٣ : الزمانية ، والبين الى
الغراب مجاز علاقته السببية على النحو الذي يزعمون.
قال الشاعر :
مشائين ليسوا
الصفحه ٢٩٩ :
٦ ـ الجيزة لا
تسأل ، بل يسأل أهلها ، فوقوع السؤال على الجيرة مجاز عقلي في النسبة الايقاعية
الصفحه ٣٠٢ : تمتنع إرادة المعنى الأصلي فيها أحيانا لخصوص
الموضوع ، نحو : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى
الصفحه ٣١٠ :
عليه وهي من نوع التلويج لأن الذهن ينتقل من نثر الكنانة الى البحث والتفتيش عن
أصلح سهامها ومن ذا الى
الصفحه ٣١٣ :
امرأة وقفت على قيس بن سعد فقالت : أشكو اليك قلة الفأر في بيتي فقال : ما أحسن ما
روت عن حاجتها ، املئوا
الصفحه ٣١٤ : المشبه ورمز اليه بشيء من لوازمه ، وهو النقض ، على
سبيل الاستعارة المكنية الأصلية ، وإثبات النقض للعهد
الصفحه ٣١٥ :
تركت عليك
الراغبين عيالا
فيؤدي المعنى
على حقيقته دون مبالغة ولا إغراق ، أو حين يمدح جعفر بن