الصفحه ٣٦١ :
المعاني الحاصلة عند التركيب مألوفة غير مستنكرة.
٤ ـ أن تدل كل
واحدة من السجعتين على معنى يغاير ما دلت
الصفحه ٣٦٧ :
السرقات الشعرية وما يتصل بها
إذا توافق
الشاعر أن على اللفظ والمعنى ، أو المعنى وحده ، فإن لم
الصفحه ٣٧٤ : ) الاقتباس على ثلاثة أقسام :
(أ) مستحسن ،
وهو ما كان في الخطب والمواعظ.
(ب) مباح ، ما
كان في الغزل
الصفحه ٣٥ : الاطلاع على كتب الأدب ، محيطا
بأسرار أساليب العرب ، حافظا لعيون كلامهم من شعر جيد ونثر مختار ، عالما
الصفحه ٣٦ : .
(٢) المقتضى (الاعتبار
المناسب) هو الصورة المخصوصة التي تورد عليها العبارة.
(٣) مقتضى
الحال هو إيراد الكلام
الصفحه ٤٣ : شئت قلت الخبر ما لا تتوقف تحقق مدلوله على النطق به نحو : الصدق
فضيلة ، وإنفاق المال في سبيل الخير
الصفحه ٥٥ :
تمرين (١)
من أي الأضرب
الجمل الآتية ، وأيها جرى على خلاف مقتضى الظاهر؟
١ ـ (إِنَّ قارُونَ كانَ
الصفحه ٦٤ : .
٣ ـ ما يطلب به
التصور فحسب ، وهو الباقي.
الكلام على الهمزة
للهمزة حالتان
:
١ ـ أن تكون
لطلب تصور
الصفحه ٦٨ : ،
الى غير ذلك ، في أي يوم تسافر؟ في أي مكان تقيم؟ أي صاحبيك أحسن خلقا أمحمد أم
علي؟ بأي ذنب قتلت
الصفحه ٧٥ :
(٤) فاكهة على
المائدة لا تعرف اسمها.
(٥) عن الوقت
لتضبط ساعتك.
(٦) نزل مطر لا
تعلم زمن نزوله
الصفحه ٩٥ : يحل ويعقد ويأمر وينهي ويضر وينفع ، فالمقصود أن له حلا وعقدا وأمرا ونهيا
وضرا ونفعا ، وعليه قوله تعالى
الصفحه ٩٧ :
٧ ـ مجرد
الاختصار كقولك : أصغيت اليه أذني وأغضيت عليه أي بصري ومنه قوله تعالى : (أَهذَا الَّذِي
الصفحه ١٠٩ :
(تتمة) من سنن
العرب أن يبدءوا في باب المديح بالصفة الدنيا ثم يثنوا بما هو أعلى منها ، وهكذا
وعلى
الصفحه ١١٠ :
لا ترى الآدب
فينا ينتقر (١)
٤ ـ قل هو الرحمن آمنا به وعليه
توكلنا
٥ ـ وبالآخرة
هم يوقنون
الصفحه ١٢٠ : ) ، ومعنى ذلك أن اسم الجنس المفرد إذ
دخلت عليه أداة الاستغراق كحرف التعريف أو النفي كان شموله للافراد