الصفحه ٣٤٧ :
(هَلْ نَدُلُّكُمْ
عَلى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي
الصفحه ١٤ : مواضع عدة منها قوله : «فصل في تحقيق القول
على البلاغة والفصاحة والبيان والبراعة وكل ما شاكل ذلك مما يعبر
الصفحه ٥٢ : : على نفسه قائم ، أو جاء عليّ ، لا يكون مما نحن فيه.
(٢) التوكيد في
الجمل الإسمية يكون بأن ، أو بأن
الصفحه ٦٣ :
، قلبت الهاء همزة ، لتتبين دلالتها على التمني ، ويزول احتمال الاستفهام والشرط ،
ويتولد من التمني معنى
الصفحه ٦٦ : ) ومن ثم كان قوله تعالى : (فَهَلْ أَنْتُمْ
شاكِرُونَ)(١) أدل على طلب شكر العباد من : (أفأنتم شاكرون
الصفحه ١٠١ : المعاظلة التي تقدمت كتقديم الصفة
على الموصوف ، والصلة على الموصول ، ونحو ذلك ، كقول الفرزدق :
إلى
الصفحه ١٠٦ : .
٢ ـ التنبيه
ابتداء دون حاجة إلى تأمل في الكلام على أنه خبر لا نعت ، كقوله تعالى : (وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١١٢ : الى التعريف
كل من النكرة
والمعرفة يدل على معين وإلا امتنع الفهم ، إلا أن النكرة تدل على معين من حيث
الصفحه ١١٦ :
٨ ـ قصد
التنبيه على أن المشار اليه المعقب بأوصاف جدير بما يذكر بعد اسم الإشارة نحو : (أُولئِكَ
الصفحه ١١٨ :
فهو مع كونه
يشير الى أن الخبر المبني عليه من جنس الرفعة والبناء ، يعرّض بتعظيم بناء بيته
لأنه فعل
الصفحه ١٢١ : الاختصار مطلوبا لضيق المقام.
٢ ـ أن تغني عن
تفصيل متعذر نحو : أجمع أهل الحق على كذا ، وقول حسان بن ثابت
الصفحه ١٣٣ :
فالأول يدل على التنقيب من غير مهلة ، والثاني مع المهلة ، والثالث يفيد
ترتيب أجزائه من الأضعف الى
الصفحه ١٣٩ :
عنّ لهم رأي في أمر كان معمولا عليه بدليل قوله في كثير من الأمر كما تقول
: فلان يقري الضيف ، ويحمي
الصفحه ١٤٧ :
(٥) التنبيه
على سرعة الامتثال ، ولو ادعاء ، نحو : (وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ دِما
الصفحه ١٥٤ :
كما هي العادة فيمن ادعى على خصمه الخلاف في أمر هو لا يخالف فيه أن يعيد
كلامه على وجهه ، كما اذا