الصفحه ١٥٦ : قسمين :
١ ـ قصر موصوف
على صفة بألا يتجاوز الموصوف تلك الصفة الى صفة أخرى أصلا (في القصر الحقيقي) نحو
الصفحه ١٦٨ :
تأكيد وتحقيق لنفي كونه بشرا. وعليه قول الشاعر :
إنما الدنيا
فناء
ليس للدنيا
ثبوت
الصفحه ١٧٤ :
والمضارع
المثبت يفيد الأمرين فيدل على الحصول غير الثابت من قبل كونه فعلا يدل على التجدد
، ويدل على
الصفحه ٢١١ :
فدلالة الحيوان
على الجسم أوضح (١) من دلالة الإنسان عليه ، ودلالة الجدار على التراب أوضح
من دلالة
الصفحه ٢٥٤ :
١٧ ـ الدالية ،
وهي كون الشيء يدل على شيء آخر ، نحو : فهمت الكتاب أي معناه ، كما قال المتنبي
الصفحه ٢٧٨ :
فقد استعار
الرداء للمعروف ، لأنه يصون عرضه كما يصون الرداء ما يلقى عليه من مكروه والقرينة
تتمة
الصفحه ٣٦٣ : لمكان مأجورات.
الخامس ـ يرى
بعض العلماء ومنهم الباقلاني وابن الأثير كراهة إطلاق السجع على القرآن
الصفحه ٣٦٥ : (١)
وقد يكون في
المصراع الواحد ، نحو : «أرانا الإله هلالا أنارا».
التشريع
هو بناء البيت
على قافيتين
الصفحه ٤٠ : بالاطلاع على علم التصريف ، فهو الكفيل بمعرفة سنن المفردات
العربية ونهج استعمالها ، ألا ترى أن نافع بن أبي
الصفحه ٤٩ : تطلب
الزيادة ، وقد خفيت هذه الدقائق على الخاصة بله العامة ، ويرشد الى ذلك ما رواه
الثقات من أن المتفلسف
الصفحه ٦٩ : المخاطب على الإقرار بما يعرفه وإلجائه اليه.
وحكم الهمزة
فيه حكمها في همزة الاستفهام من إيلاء المقربة
الصفحه ٨٦ :
٤ ـ التسجيل
على السامع حتى لا يتأتي له الانكار ، كقول الفرزدق يمدح زين العابدين :
هذا ابن
الصفحه ١٥٠ : )(١) ، قال الفراء : قد قصرن أنفسهن على أزواجهن فلم يطمحن
الى غيرهم.
وفي الاصطلاح
إثبات الحكم للمذكور في
الصفحه ٢٤٧ : والظرف ، إلى ما هو له عند المتكلم فيما يفهم من ظاهر (٢) حاله بألا ينصب قرينة على أنه غير ما هو له في
الصفحه ٢٥٢ :
٨ ـ اعتبار ما
سيكون ، وهو النظر الى الشيء بما سيكون عليه في الزمن المستقبل ، نحو : غرست اليوم
شجرا