الصفحه ١٠٤ :
لأحملنك على الأدهم ، مثل الأمير يحمل على الأدهم والأشهب. ونحو قول
المتنبي يعزي عضد الدولة بعمته
الصفحه ١٧٧ :
وعلة ذلك أن
الفائدة كانت حاصلة بقوله : يسرع ، من غير ذكر الضمير ، فالاتيان به يشعر بقصد
الاستئناف
الصفحه ١٨٨ :
(فَذلِكُنَّ الَّذِي
لُمْتُنَّنِي فِيهِ)(١) ، فقد دل العقل على الحذف لأنه لا معنى للوم على ذات
الصفحه ٥٦ : : علي مسافر ، سوى ثبوت السفر فعلا لعلي دون نظر الى تجدد ولا حدوث ،
فالمعنى فيه شبيه بالمعنى في قولنا
الصفحه ٩٢ :
٢ ـ الخوف عليه
، كقول النابغة يعتذر إلى النعمان :
نبئت أن أبا
قابوس أو عدني
الصفحه ١٠٣ :
وقوله تعالى : (وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا)(١) عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ
الصفحه ١٢٩ :
وللهو مني
والخلاعة جانب
الاجابة
(١) نكر حرب
للدلالة على التعظيم.
(٢) نكر المطر
للدلالة على
الصفحه ١٥٣ :
فإذا عزمت فتوكل على الله ، أي لأن الأصلح لك لا يعلمه إلا الله ، لا أنت ،
وعلى الحريري في قوله
الصفحه ١٥٨ : ء ما عدا ذلك الشيء على جهة
الانتفاء. وإذا كان القصر بإنما أخّر المقصور عليه ، فيكون القيد الأخير بمنزلة
الصفحه ٢١٠ :
٢ ـ دلالة
اللفظ على بعض مسماه ، وتسمى : دلالة التضمن ، كدلالة البيت على السقف أو الحائط
الصفحه ٣١ :
ظهور القرائن الدالة على المقصود ، فبعجز الكلام عن أداء المعنى ، كقول
العباس ابن الأحنف
الصفحه ١٠٨ : عشرة فلان تخدع بمواعيده. وعليه قول أبي
العلاء :
أعندي وقد
مارست كل خفية
يصدّق
الصفحه ١٢٢ :
٥ ـ أن تتضمن
تحريضا على الإذلال نحو : عدوك ببابك.
٦ ـ أن تتضمن
استهزاء وتهكما نحو : (إِنَّ
الصفحه ١٣٤ : الجملة الشرطية عند علماء العربية ، إنما هو النسبة التي يدل عليها
الجزاء سواء أكانت خبرية أم إنشائية
الصفحه ١٥٢ : لذلك وجه لطيف يسند الى علي بن عيسى الربعي ، وهو أنه لما كانت كلمة إن
لتأكيد إثبات المسند للمسند إليه ثم