الصفحه ٣٠٩ : ممسكة حطبها بيديها ،
ومشعلة نارا لتوقد العداوة والبغضاء بين قوم ، وتؤلب بعضهم على بعض.
الى ما فيها من
الصفحه ٣٢٣ : التأليف والحوك ، مع ما
أدخله في البيت الثاني من حسن الصنعة ، إذ أتى بصحة الترتيب في العنعنة ، إذ جعل
الصفحه ٣٥٢ :
٤ ـ بدائع الحسن فيه مفترقة
وأعين الناس
فيه متفقة
سهام ألحاظه
الصفحه ١١١ : ء
٢ ـ بك اقتدت الأيام في حسناتها
وشيمتها
لولاك همّ وتخريب
٣ ـ أكفرا بعد رد الموت
الصفحه ٢٤١ : والمنهج القاصد في التمثيل عند القدماء والمحدثين ـ تشبيه
الجواد بالبحر والمطر ، والشجاع بالأسد ، والحسن
الصفحه ٣١٩ : يرادفه زال ذلك المحسن
، فلو قيل : ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا إلا قليلا لضاع ذلك الحسن
الصفحه ٣٧٦ : :
(أ) أن يكون
سبكه جيدا لا ينقص عن سبك أصله.
(ب) أن يكون
حسن الموقع مستقرا في محله غير قلق ولا ناب ، كقول
الصفحه ٣٩٦ : الى مرشحة ومجردة ومطلقة.................... ٢٧٧
المبحث السابع عشر في
حسن الاستعارة وقبحها
الصفحه ٣٩٧ : الوسائط................................. ٣٠٥
المبحث الرابع في حسن
الكناية وقبحها
الصفحه ٢٨٤ :
الدال على المشبه به للمشبه ، وحذف ورمز اليه بشيء من لوازمه وهو ضحك على
طريق الاستعارة المكنية
الصفحه ١٧٦ :
لكونه فعلا ، وهذا مما يناسبه ترك الواو لمشابهته المفرد ، ودل على عدم
المقارنة لكونه ماضيا ، ولأجل
الصفحه ٢٥١ : ، أو الرأس ، على الإنسان دون
إطلاق الظفر أو الأذن مثلا ، أو أن يكون زائد الاختصاص بالمعنى المطلوب من
الصفحه ١٤٦ :
في القانتين من الرجال ، تغليبا لهم على القانتات ، وقد جروا على خلاف
الغالب في ألفاظ معدودات فغلبوا
الصفحه ١٥٧ : المخاطب يعتقد عكس الحكم فتقلب عليه اعتقاده ، نحو : ما شاعر إلا شوقي ،
ردا على من زعم أن غيره أشعر منه
الصفحه ٢٧٥ :
في كل ، واستعير اللفظ الدال على المشبه به للمشبه ، واشتق من العض بمعنى
الإيلام عض بمعنى آلم على