الصفحه ٣٦٤ :
الموازنة
هي أن تكون
الفاصلتان (١) متساويتين في الوزن دون التقفية كقوله تعالى : (وَنَمارِقُ
الصفحه ٣٨ : لها
ولا دلني
رأيي عليها ولا عقلي
وأعلم أني لم
تصبني مصيبة
من
الصفحه ٧٥ : .
(٧) بدء نزول
الأمطار بالسودان.
(٨) قدم أحد
أخويك ولا تدري من هو.
(٩) عدد صفحات
الكتاب.
(١٠) وقت
الصفحه ٢٤٦ : ، كان ذلك الاطلاق حكما
آتيا من ناحية اللغة ، ألا ترى أنا نقول : إن المتكلم استعمل الكلمة فيما وضعت له
الصفحه ٣١٩ : التآليف صعدا وزيدت الأنواع وكبرت البديعات في هذا العلم كبديعة ابن حجة
الحموي وقد شرحها في كتاب سماه «خزانة
الصفحه ٣١٧ :
الأدب ، والوقوف على متنوع الأساليب ، من أقوال الكتاب والشعراء والخطباء ، وحفظ
ما يمكنك حفظه من منثورهم
الصفحه ٥٨ :
: (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ)(١).
٢ ـ نروح ونغدو لحاجاتنا
الصفحه ١٥٠ : .
المبحث الثاني في طرقه
طرق القصر
والاختصاص كثيرة أوصلها السيوطي في كتابه «الاتقان» الى أربعة عشر طريقا
الصفحه ٢٨٢ : ءة.
٧ ـ الكتاب
صديق.
٨ ـ لفلانة
أسنان كالبرد في البريق واللمعان.
٩ ـ علي كالغيث
في العطاء.
١٠ ـ هند
كالبدر
الصفحه ٢٨٣ :
٧ ـ عندي كتاب حميم
حميم
٨ ـ لفلان أسنان يقدر قيمتها الجوهري
يقدر
الصفحه ٣١٨ : ، ثم ابن رشيق
القيرواني فجمع مثلها في كتاب «العمدة» ، ثم جاء شرف الدين النيفاشي فبلغ بها
السبعين.
ثم
الصفحه ٣٨٩ :
يقول مؤلفه ،
عفا الله عنه :
«فرغت من تهذيب
هذا الكتاب وتنقيحه ، بعد وضعه وترتيبه ، لتسع خلون من
الصفحه ٢٧٨ : بصفة معنوية ولا تفريغ يلائم أحد الطرفين ، والفرق بينهما أن
الملائم إن كان من تتمة الكلام الذي فيه
الصفحه ٣٧٤ : زَرْعٍ
فهو مقتبس من
قوله تعالى : (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي
الصفحه ٣٠٧ : ، ثم المكنية ، لاشتمالها على المجاز العقلي
الذي هو قرينتها.
٣ ـ وعلى أن
الاستعارة سواء أكانت تمثيلية