الصفحه ٢٦٦ : للبشارة ، وهي الخبر بما يسر للإنذار الذي هو
ضدها بإدخاله في جنس البشارة هزؤ وسخرية بهم ، ونظيره كلمة
الصفحه ٣٥٩ :
(وَتَخْشَى النَّاسَ
وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ)(١) ، والمتجانسان نحو : سائل اللثم يرجع ودمه
الصفحه ٢٥ : (٣) اللفظية
هو وصف يعرض
للكلمات مجتمعة فيوجب ثقلها واضطراب اللسان عند النطق بها ، وقد علم بالاستقراء أن
الصفحه ١٤٩ : صفاء القلوب على خلوها من الود.
(٧) وضع الخبر
موضع الانشاء تأدبا في قوله : ينظر ، بدل : انظر
الصفحه ٥٩ :
تدريب ثان
١ ـ سلام على القبر الذي لا يجيبنا
ونحن نحيي
تربه ونخاطبه
الصفحه ٢٨٩ : المشبه على طريق الاستعارة التمثيلية.
٣ ـ في هذا
المركب مجاز مرسل ، علاقته السببية ، لأنه استعمل الخبر
الصفحه ٢٣٩ :
فقد شبه الرجال
في دروع الزرد بالجمال الجرب ، وذلك من البعد بمكان لأنه إن أراد السواد فلا
مقاربة
الصفحه ٣٠٢ : الضحى ، وتقصد أنها مترفة مخدومة لها من يكفيها
أمرها من الخدم والحشم ، فهم يقومون بتدبير شؤون المنزل
الصفحه ٢٠٨ : أوائلنا
تبني ونفعل
مثل ما فعلوا
وإن دعا النفوس
لمكرمة وهز العطف لمحمدة أمكنه أن
الصفحه ٢٥٩ : الخامس في الاستعارة ومنزلها في البلاغة
قال الإمام في «أسرار
البلاغة» : اعلم أن الاستعارة أمد ميدانا
الصفحه ٣٦١ :
لا يدين لك إلا بزيادة في اللفظ ، أو نقصان فيه ، فاعلم أنه من المتكلف
الممقوت.
٣ ـ أن تكون
الصفحه ٢٣٦ : رطبة من لهب نار في جسم مستول عليه اليبس ،
ومبنى الطباع وموضوع الجبلة على أن الشيء إذا ظهر من مكان لم
الصفحه ٣٦٢ : أَراكَهُمْ كَثِيراً لَفَشِلْتُمْ
وَلَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلكِنَّ اللهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ
الصفحه ٦ :
الحضارة التي غذوا بلبانها ، وربوا في أحضانها ، ولم يكن الغرب ليحلموا بها
من قبل ، ولو أن القدر
الصفحه ١٠ :
وزير الملك الأفضل بن صلاح الدين الأيوبي ، يصنف كتابه «المثل السائر في
أدب الكاتب والشاعر» وهو كتاب