الصفحه ٤٣ : تقدم من
انحصار الخبر في الصادق والكاذب ، ومن تعريف الصدق والكذب بما ذكر هو مذهب الجمهور
الذي عليه
الصفحه ١٧٣ :
(ب) أن حكم
الحال مع صاحبها كحكم الخبر مع المخبر عنه (١) ، إلا أن الفرق بينه وبينها أن الحكم يحصل
الصفحه ١٠١ : العلاء :
والذي حارت
البرية فيه
حيوان مستحدث
من جماد
يريد أن
الخلائق
الصفحه ١٤٧ : ء لأنه إن لم يأت غدا صرت كاذبا من حيث الظاهر (٢) لكون كلامك في صورة الخبر.
يوضع الإنشاء
موضع الخبر
الصفحه ٢٨٦ : في غير المعنى الذي وضع له لعلاقة مع قرينة
مانعة من إرادة المعنى الأصلي ، فخرج بقولنا قصدا ، وبالذات
الصفحه ٣٢٤ :
فإن اللطف
يناسب ما لا يدرك بالبصر ، والخبرة تناسب من يدرك شيئا ، لأن الخبير من له علم
بالخفيات
الصفحه ١٢٤ : (١)
٣ ـ إن الذي الوحشة في داره
تؤنسه الرحمة
في لحده
٤ ـ ولا يقيم على ضيم يراد به
الصفحه ٢٩٥ : يكون المعنى الذي يرجع اليه الفعل موجودا في الكلام على حقيقته
، معنى ذلك أن القدوم في المثال المتقدم
الصفحه ٢٦٠ : الذي يبهر العيون ويملأ النواظر ، وباستعارة السيف
له إعطائه ما له من الحدة والمضاء.
وهي تشبيه حذف
أحد
الصفحه ٥٣ :
وإن في السفر
إذ مضوا مهلا (١)
(د) الدلالة على أن الظن كان من
المتكلم في الذي كان أنه لا يكون
الصفحه ٥٢ : الخبر يأتي في الإنشاء كقول الشاعر :
هلا تمنن
بوعد غير مخلفة
كما عهدتك في
أيام ذي
الصفحه ١٥٧ : يعتقد أن الله ثالث ثلاثة ، بدليل قوله قبلها : ولا تقولوا ثلاثة
انتهوا خيرا لكم.
٢ ـ قصر قلب
اذا كان
الصفحه ١٦٩ :
٢ ـ كمال الانقطاع ، وهو أن يكون
بين الجملتين تباين تام دون إيهام خلاف المراد ، وتحت هذا نوعان :
(أ) أن
الصفحه ٣٧٨ :
الخبر الشعر قفل أوله مفتاحه ، فعلى الشاعر أن يجوّد ابتداء شعره ، فإنه أول ما
يقرع السمع وبه يستدل على ما
الصفحه ١٧٠ : أمارة بالسوء؟ فقيل : نعم إن
النفس لأمارة بالسوء ، وهذا يقتضي تأكيد الحكم الذي في جملة الجواب ، كما سبق