الصفحه ٣١٠ : حلفت لا ينقض النأي عهدها
فليس لمخضوب
البنان يمين
٢ ـ قال الحجاج : إن أمير
الصفحه ٣١١ : نوع الإيماء.
٦ ـ في هذا
البيت كناية عن نسبة هي إثبات النزاهة لها ونفي الفجور عنها ذاك أنه نبه بنفي
الصفحه ٣٢١ : التدبيج من دبج الأرض زينها ، واصطلاحا أن يذكر في معنى كالمدح وغيره
ألوان لقصد الكناية أو التورية.
فتدبيج
الصفحه ٣٣٠ : ، اتكالا على أن السامع يرد الى
كل ما يليق به لوضوح الحال (٢).
فالمفصل قسمان
:
١ ـ إما مرتب ،
كقوله
الصفحه ٣٣٣ :
الجمع مع التفريق
هو أن يجمع بين
شيئين في معنى ويفرق بين جهتي الادخال ، كقوله تعالى
الصفحه ٣٥٦ : وجهين :
(أ) أن يكون هو
وما يقابله في الطرف الآخر متقاربي المخرج ويسمى مضارعا ، والاختلاف إما في الأول
الصفحه ٣٥٧ : : وبهرون اذا ما قلبا.
الرابع ـ يلحق
بالتجنيس شيئان :
(أ) أن يجمع
اللفظين الاشتقاق ، كقوله تعالى
الصفحه ٣٧٣ :
الغفلة المطرقون أما أنتم بهذا الحديث مصدقون ، ما لكم لا تشفقون فو رب السماء
والأرض إنه لحق مثل ما انكم
الصفحه ٣٨٨ : شرفا
أن نبتدي
بالأذى من ليس يؤذينا
بيض صنائعنا
سود وقائعنا
خضر
الصفحه ١٧ : أنه حلف بما سارت حوله الناقة الشديدة السير العظيمة الخلق وبما
قطعت من مفازة لا يسمع فيها إلا صوت الجن.
الصفحه ٤٢ : واختصر لي الكلام اختصارا». ونفهم وجه تعجب الصحابة من فصاحته عليهالسلام ، فقد روي أن أبا بكر رضياللهعنه
الصفحه ٧٦ : ، كقول أبي
العلاء المعري في الفخر :
أرى النقاء
تكبر أن تصطادا
فعائد من
تطيق له
الصفحه ٨٢ : .
(٥) فيه حذف حرف
العطف ، أي وبكيناك ، يريد أنه بكى على سلمى ، وبكى على المنازل لعدم وجود سلمى
بها.
الصفحه ٨٤ : رحلي دنا الموت فانزلا
برابية إني
مقيم لياليا
٥ ـ ألا أيها الليل الطويل ألا
الصفحه ٨٧ :
(٥) إفادة أنه
فعل فيفيد التجدد والحدوث مقيدا بأحد الأزمنة على أخصر طريق أو اسم فيفيد الثبوت
مطلقا