الصفحه ١٦ : يمكن وضع
ضابط إجمالي أساسه المشاهدة ، وهو أن أصول الأبنية لا تحسن إلا في الثلاثي وفي بعض
الرباعي نحو
الصفحه ١٩ :
فهو يقصد أنه شبيه به في البريق واللمعان ، وهذا قريب من قولهم : سرج وجهه بالكسر
، أي حسن ، وسرج الله
الصفحه ٨٠ :
كاتب ولا شهيد.
(٣) ولا تجعل
يدك مغلولة الى عنقك.
(٤) ربنا لا
تؤاخذنا إن نسينا.
(٥) لا تسألوا
عن
الصفحه ١١٩ : : (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثى)(١) فالذكر ، وإن لم يتقدم صريحا ، قد استفيد من (ما) في
قولها : (رَبِّ إِنِّي
الصفحه ١٢٨ : أحرص الناس على أن
يزدادوا الى حياتهم الماضية حياة في المستقبل.
٣ ـ التحقير ،
نحو : (إِنْ نَظُنُّ
الصفحه ١٢٩ : غيرهما ، فيما يلي :
١ ـ (يا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ
عَذابٌ مِنَ الرَّحْمنِ
الصفحه ١٥٩ :
القصر بإنما على من ظن أن المطر يكثر شتاء في السودان.
٣ ـ اجعل الجملة
الآتية دالة على قصر الصفة على
الصفحه ١٨٠ : تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ)(١)
٢ ـ يقولون إني أحمل الضيم عندهم
أعوذ بربي أن
يضام نظيري
الصفحه ١٨١ :
٢ ـ إن تلقني لا ترى غيري بناظرة
تنس السلاح
وتعرف جبهة الأسد
٣ ـ ولو لا جنان
الصفحه ٢٠٣ : يُسْراً ، إِنَّ
مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً)(١)
٣ ـ والسعي في الرزق والأرزاق قد قسمت
الصفحه ٢٠٧ : معنى واحد ، كقولنا : علي جواد ، بطرق مختلفة لم يكن بذاك عارفا
بالبيان.
إيضاح هذا التعريف
، أن الضليع
الصفحه ٢٤٢ : كالطفل إن تهمله شب على
حب الرضاع
وإن تفطمه ينفطم
٧ ـ وتراكضوا خيل الشباب
الصفحه ٢٥٠ :
ومن هذا النمط
الأصبع في قولهم لراعي الإبل إن له عليها إصبعا ، أي أثرا حسنا ، كما قال الراعي
يصف
الصفحه ٢٥٣ : الأشجعي ، والقرينة على ذلك أن
الحسد ما كان إلا له ، وأن القائل ما كان إلا نعيما.
١٣ ـ الخصوص ،
كاطلاق
الصفحه ٢٥٨ :
١ ـ أصدق كلمة
قالها لبيد : «ألا كل شيء ما خلا الله باطل».
٢ ـ اذا الكماة تنحوا أن يصيبهم