الصفحه ٣١٢ : كنايتان عن صفتين من نوع التلويح ، الأولى كناية عن نحو الفصال ، والثانية
كناية عن أنه مضياف ، ذاك أن الذهن
الصفحه ٣٣٧ : المدّعي للوصف من الشدة أو
الضعف إما أن يكون ممكنا في نفسه أولا الثاني الغلو ، والأولى إما أن يكون ممكنا
في
الصفحه ٣٦٥ : ء
ونل المراد
ممكنا منه على
رغم الدهور
وفز بطول بقاء
فيمكن أن يذكرا
على قافية
الصفحه ٣٦٦ : له اسم في البديع ،
على أنه نسي أنه يتكلم ليفهم ويقول ليبين ويخيل اليه أنه اذا جمع عدة من أقسام
البديع
الصفحه ٣٨٣ :
٢ ـ (وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ
لَشَهِيدٌ ، وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ)(١)
٣ ـ يعشى عن المجد الغبي
الصفحه ٣٢ :
ألا إن عينا
لم تجد يوم واسط
عليك مجاري
دمعها لجمود
لا كناية عن
الصفحه ٥٤ :
الاجابة
تدريب ثان
(١)إن الحياة لثوب سوف نخلعه
وكل ثوب إذا
ما رث ينخلع
الصفحه ٦٨ :
وتأمل أن
يكون لنا أوان (٢)
٢ ـ التعجب ، نحو : (وَما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللهِ وَما
جاءَنا مِنَ
الصفحه ٨١ : للبعيد.
وقد ينزل
البعيد منزلة القريب فينادى بالهمزة أو أي تنبيها على أنه لا يغيب عن القلب ، بل
هو مالك
الصفحه ٨٥ : أشبه.
ولكن المتأخرين
كالسكاكي وشيعته ذكروا فيه نكات ومزايا لم يستطيعوا أن يردفوها بآي من التنزيل ،
أو
الصفحه ١١٤ :
علميا يجوّز أن يلاحظ فيه الأصل مع القرينة ، فيلمح في الأول أنه ملابس للفضل فهو
صاحب المكارم ، وفي الثاني
الصفحه ١٧٨ : قرار
٣ ـ لا تدعه إن كنت تنصف نائبا
هو في
الحقيقة نائم لا نائب
الصفحه ١٨٣ :
ل النوك ممن
عاش كدا (١)
لا شك أنه يريد
: والعيش الناعم الرغد خير في ظلال النوك والحمق من العيش
الصفحه ١٩٧ : بِبَعْضِها (٤) فقوله : والله مخرج ، جاءت معترضة لتقرير أن تدافع بني
إسرائيل في قتل النفس ليس نافعا في إخفائه
الصفحه ١٩٩ : التكلف ، ولا خير في شيء يأتي به التكلف.
ومن مرجح
للاطناب وحجته أن المنطق إنما هو البيان ، والبيان لا