الصفحه ٣٧٠ :
٣ ـ السلخ
والإلمام ، وهو أخذ المعنى وحده ، وهو أيضا ينقسم الى ثلاثة أقسام :
(أ) أن يكون
الثاني
الصفحه ١٨ :
إن تمنعي
صوبك صوب المدمع
يجري على
الخد كضئب الثعثع
وطمحة
الصفحه ٢٠ : ومن جمل (١)
وعكسه في قوله
: إن لم أقاتل فألبسوني برقعا.
فهذا وأمثاله
قبيح يشين الكلام ويذهب
الصفحه ٢٩ :
لم يك الحق
سوى أن هاجه
رسم دار قد
تعفّت بالمرر (١)
وكالاضمار
الصفحه ٩١ :
وكما قال عبد
الله الأسدي يمدح عمرو بن عثمان بن عفان :
سأشكر عمرا
إن تراخت منيتي
الصفحه ١١٦ :
٨ ـ قصد
التنبيه على أن المشار اليه المعقب بأوصاف جدير بما يذكر بعد اسم الإشارة نحو : (أُولئِكَ
الصفحه ١٥٥ :
هذا وقد علم
بالاستقراء أن أحسن موقع تستعمل فيه إنما اذا كان الغرض منها التعريض بأمر هو
مقتضى معنى
الصفحه ١٨٢ : «سر الفصاحة» عن
بعضهم أنه قال : «البلاغة هي الإيجاز والاطناب».
واعلم أن علماء
البيان افترقوا فرقتين
الصفحه ١٨٤ : يئيم ، تقديره : كل امريء متزوج ، لأن المعنى لا
يصح إلا به ، ومنه أن يتقدم مدح إنسان والثناء عليه
الصفحه ١٨٥ : إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ)(٢) تقديره : فإن لم يتسن لكم إخلاص العبادة لي في أرض
الصفحه ١٩٨ : : فلا
هجره يبدو ، يشعر بأن هجر الحبيب أحد مطلوبيه ، وغريب أن يكون هجر الحبيب مطلوبا
للمحب ، فقال : (وفي
الصفحه ٢١٣ : في معناهما) لغرض (فائدة) (١).
(أركانه) مما سبق
تعلم أن أركانه أربعة : مشبه ومشبه به ، ويسميان
الصفحه ٢١٩ :
المبحث الثالث في تقسيم التشبيه
باعتبار الطرفين الى ملفوف ومفروق
الطرفان إن
تعددا كان ذلك على
الصفحه ٢٨٠ : المال
مما
منك يشكو
ويصيح
يريد أن المال
تظلم من إهانته إياه بتمزيقه بالعطايا
الصفحه ٢٩٤ : فعلا للتبسم ، مع أن كلا منهما لا يصح منه الفعل.
وقد وقع هذا
المجاز في التنزيل نحو : (وَإِذا تُلِيَتْ