الصفحه ٢٦٣ :
المبحث السادس في الاستعارة
أمجاز لغوي هي أم مجاز عقلي
يرى الجمهور أن
الاستعارة مجاز لغوي وأيده
الصفحه ٢٦٥ : المشبه في جنس المشبه به.
(ب) نصب
القرينة على أن المراد بها خلاف ظاهرها ، أما الكاذب فيتبرأ من التأويل
الصفحه ٣٦٨ :
والسبق ، لأنه لا يصل الى مثله كل أحد ، فهو جدير بالتفاضل بين القائلين
فيقال : إن أحدهما يفضل الآخر
الصفحه ٣٦٩ :
٢ ـ المسخ أو
الاغارة ، وهو أن يأخذ الشاعر بعض اللفظ ، أو يغيّر بعض النظم ، وهو ثلاثة أضرب
الصفحه ٣٧١ : يتحيل في إخفاء مأخذه بتغيير لفظه والعدول عن الوزن والقافية.
٥ ـ النقل ،
وهو أن ينقل معنى الأول الى غير
الصفحه ٧٧ : أحسني لا ملومة
لدينا ولا
مقلية إن تفلت
٣ ـ عش ما بدا لك سالما
الصفحه ١٠٧ :
ولا أن تعقب الفعل المنفي بإثبات ضده ، كقولك : ما محمدا ضربت ، ولكن
أكرمته (١) ، وقولك : بمحمد مررت
الصفحه ١٢٦ : صاحب «الكشاف» وتبعه من
جاء بعده من علماء البيان. وقصارى ما قالوه : إن المسند اليه ينكر لأغراض ، منها
الصفحه ١٦٥ : جامع بين الجملتين به
تتجاذبان وعليه تعتمدان.
بيان هذا أنه
لا يقع العطف موقعه ولا يحل المحل اللائق به
الصفحه ٢٠٢ : الْقُرى أَنْ
يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا بَياتاً وَهُمْ نائِمُونَ ،) أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم
الصفحه ٢١٤ : شاطىء
نهر وأردت أن تقرر له أنه لا يحصل من سعيه على فائدة ، فأدخلت يدك في الماء ثم قلت
له : انظر ، هل
الصفحه ٢٥١ : :
(أ) أن يكون
الكل مركبا تركيبا حقيقيا.
(ب) أن يستلزم
انتفاء الجزء انتفاء الكل عرفا كما في إطلاق الرقبة
الصفحه ٢٧١ : أسرار البلاغة ولطائفها أن يسكنوا عن ذكر الشيء المستعار ثم
يرموزا اليه بذكر شيء من روادفه فينبهوا بتلك
الصفحه ٣١٤ :
نموذج عام في البيان
١ ـ جاء في بعض
الجرائد أن ظفر الزعيم سعد زغلول في الانتخابات يسيل له لعاب
الصفحه ٣٦٠ :
القاضي الأرجاني :
أملتهم ثم
تأملتهم
فلاح لي أن
ليس فيهم فلاح
والتاسع