الصفحه ١٧٢ :
٥ ـ التوسط بين
الكمالين ، وهو أن تكون الجملتان متناسبتين ، ولكن يمنع من العطف مانع وهو عدم قصد
الصفحه ١٨٩ : ، التي
عليها مدار (سعادة المجتمع البشري في دنياه وأخراه) بيان ذلك أن الإنسان اذا همّ
بقتل آخر لشيء غاظه
الصفحه ٢٢٥ :
لكن ، بعد التأمل ، يظهر أن مقصد الشاعر أن يثبت ابتداء مطمعا متصلا
بانتهاء مؤيس ، وذلك يتوقف على
الصفحه ٢٧٤ :
أي أقلع عنه وامتنع والمراد انتهى ميله ، والتعرية الإزالة يريد أنه ترك ما
كان يرتكبه زمن الحب من
الصفحه ٣٠٦ :
٣ ـ رمز وهو
لغة أن تشير الى قريب منك خفية بشفة ، أو حاجب ، كما قال :
رمزت إلي
مخافة من
الصفحه ٣٢٥ : .
وأصل ذلك أن
النصارى كانوا يغمسون أولادهم في ماء أصفر يسمونه المعمودية ، ويقولون إنه تطهير
لهم ، فعبر عن
الصفحه ٣٣٨ :
(ب) أن يجيء مجردا عما ذكر ، كقول
عمرو بن الأيهم التغلبي :
ونكرم جارنا
ما دام فينا
الصفحه ٤٠ :
بقيمته ويحط من قدره ، فوجب أن تعرف بم تداوي هذه العيوب ، فتقول :
(أ) مخالفة
القياس ـ يمكن تجنبها
الصفحه ٦٧ :
(د) إن فيمتنع
هل إنك مسافر.
(ه) حرف العطف
فيمتنع هل فيتقدم بعد ذلك وتدخل الهمزة على جميع ما ذكر
الصفحه ١٩٥ : ضربان :
(أ) أن يخرج
مخرج المثل بأن يقصد بالجملة الثانية حكم كلي منفصل عما قبله جار مجرى الأمثال في
فشو
الصفحه ٢٥٦ : القول انظر قوله :
كفى بالمرء
عيبا أن تراه
له وجه وليس
له لسان
تراه قد
الصفحه ٣٠٤ : يختص
بالموصوف ، فمتى ذكرت توصل بها اليه كقولهم كناية عن الإنسان : إنه حي مستوي
القامة عريض الأظفار
الصفحه ٩٠ : ودائع
ولا بد يوما
أن ترد الودائع (٣)
٦ ـ اتباع الاستعمال الوارد بالحذف
كقولهم
الصفحه ١٢٧ :
ويرى السكاكي
أن التنكير في هذا للتعظيم أي غشاوة عظيمة تحجب أبصارهم دفعة واحدة ، وتحول بينهم
وبين
الصفحه ١٩٦ :
فقوله : ظالمين
، تكميل دفع به توهم أنها بليدة تستحق الضرب.
(ب) أن يقع آخر
الكلام ، كقوله تعالى