الصفحه ٤٧ :
وأتى المشيب
فأين منه المهرب
(٣) ما أنت بالذي يعول عليه
(٤) قيمة كل
امريء ما يحسنه
(٥) كل
الصفحه ٨٦ : ، اذا كان ينكر صحة ما يقال له ، كقوله تعالى : (يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ
مَرَّةٍ) بعد قوله
الصفحه ٢١٧ : (٢)
فالشبه (٣) هو مجموع الغبار والسيوف المتألقة في خلاله والمشبه به
هو الليل الذي تتهافت كواكبه إذ لم يقصد
الصفحه ٢٤١ : الذي تقدم ، وليس له في النفس أريحية ، ولا تأخذها منه هزة ، والتشبيهات
المستعملة ، في العلوم والفنون
الصفحه ٢٥٧ : وإن
ضنوا عليّ كرام
٦ ـ لك القلم الأعلى الذي بشباته
يصاب من
الأمر الكلي
الصفحه ١٣٨ : ء الجزاء ، بمعنى أن الجزاء كان يمكن
أن يقع لو وجد الشرط ، فإذا قلت : لو جئتني لأكرمتك ، فهم منه أن المجي
الصفحه ٣٤٣ : )(١).
٢ ـ أن يثبت
لشيء صفة مدح وتعقب بأداة استثناء تليها صفة مدح أخرى كقوله عليهالسلام : «أنا أفصح العرب بيد
الصفحه ٣٠٨ :
وليست فضيلة
قولنا : جم الرماد على قولنا كثير القرى أن الأول أفاد زيادة لقراه لم يفدها
الثاني بل هي
الصفحه ٦٥ :
(تنبيه) يجوز
أن يذكر مع همزة التصور معادل بعد لفظ أم كما تقدم ، ويجوز حذفه ، نحو : أراغب أنت
في
الصفحه ٩٥ : يحل ويعقد ويأمر وينهي ويضر وينفع ، فالمقصود أن له حلا وعقدا وأمرا ونهيا
وضرا ونفعا ، وعليه قوله تعالى
الصفحه ١٤٢ :
ووجه حسنه ما
ذكره الزمخشري ، وهو أن الكلام إذا نقل من أسلوب الى أسلوب كان ذلك أحسن تطرية
وتجديدا
الصفحه ١٩١ : بصرتم إن أبصرتم وهديتم إن
اهتديتم.
المبحث الرابع في الاطناب
هو لغة مصدر
أطنب في كلامه اذا بالغ فيه
الصفحه ٣٣٦ :
(تنبيهان)
الأول ـ قال أبو علي الفارسي في سر تسمية هذا النوع بهذا الاسم أن العرب تعتقد أن
في
الصفحه ٣٧٢ :
بكراهتها لصدورها من أعدائه ، وكل ما يصدر من العدو فهو مبغوض ، فكل منهما نحا
منحى غير الآخر.
٨ ـ أن يؤخذ
الصفحه ٦٩ :
٦ ـ النهي ،
نحو : (أَتَخْشَوْنَهُمْ
فَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ)(١).
٧ ـ التقرير
بحمل