الصفحه ٣١٥ :
ولو أن في
كبد السماء فضيلة
لسما لها زيد
الجواد فنالا
يا زيد آل
الصفحه ٣٨٠ : تهيأ للناظم في بيت واحد كقول مسلم بن الوليد يمدح يحيى
البرمكي :
أجدك ما
تدرين أن رب ليلة
الصفحه ٧١ :
٤ ـ وكيف أخاف الفقر أو أحرم الغنى
ورأى أمير
المؤمنين جميل
٥ ـ وهل نافعي أن ترفع
الصفحه ١٤٠ : البليغ مقتضى ظاهر الحال ، وقد يعدل
عنها لنكتة ، فعلى المخاطب أن يبحث عن سبب العدول مستعينا بالقرائن
الصفحه ١٥٨ :
شدة بعد رخاء
ورخاء بعد
شده
٤ ـ إن الجديدين في طول اختلافهما
الصفحه ١٩٣ : الجمع بين المنافقين.
والتوشيع (١) ، وهو أن يؤتى في عجز الكلام بمثنى مفسر باسمين ،
أحدهما معطوف على
الصفحه ٤٨ : )(١).
(٢)وأنت الذي ربيت ذا الملك مرضعا
وليس له أم
سواك ولا أب
(٣)ذل من يغبط الذليل
الصفحه ١٤١ : نحو : (وَما لِيَ لا
أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)(١) دون (أرجع).
٢ ـ ومن التكلم
الصفحه ٢١٥ : (٣) والنكهة بريح العنبر.
أو في الصفة
الملموسة ، كما يشبه الجسم بالحرير في النعومة ، كقول ذي الرمة
الصفحه ٢٣٨ : ، أو : مقبول ومردود :
١ ـ فالحسن هو
الوافي (١) بإفادة الغرض المطلوب منه ، وذلك هو النمط الذي تسمو
الصفحه ٢٤٣ : وجهه : مثل
الذي يعلم الخير ، ولا يعمل به ، مثل السراج الذي يضيء للناس ويحرق نفسه.
٨ ـ قال صاحب «كليلة
الصفحه ٣٢٩ : بمحجري
إذ المراد
بالعقيق الوادي الذي بظاهر المدينة ببلاد الحجاز وبالضمير الذي يعود اليه الدم
الصفحه ٢٢ : .
(٢) والعصبصب الشديد
الحر والهلوف الذي يستر غمامه شمسه والسجسع الارض السهلة والطل المطر الندى أو
المطر القليل
الصفحه ٢٣ :
٥ ـ تقي نقي لم يكثر غنيمة
بنهكة ذي
قربى ولا (بحقلد) (١)
٦ ـ قال
الصفحه ٣٥ : البيان وقوة المنطق ،
فللسوقة كلام لا يصح غيره في موضعه والغرض الذي يبني له ، ولسراة القوم والأمراء
فن آخر