الصفحه ١١٣ :
أو مقام خطاب
كقول الحماسية :
وأنت الذي
أخلفتني ما وعدتني
وأشمت بي من
كان
الصفحه ١٦٣ :
زعمت هواك
عفا الغداة كما
عفت منها
طلول باللوى ورسوم
لا والذي
الصفحه ٢٣٣ : بهمة
، وهو الشجاع الذي يستبهم على أقرانه مأتاه.
(٤) هذه طريقة لبعضهم
، وتقدم أن بعضهم يسمي التشبيه
الصفحه ٢٧٧ :
غلقت لضحكته
رقاب الملل (٢)
__________________
(١) المعنى : أنها
رمته بسهم نظرها الفاتك الذي
الصفحه ٢٩٠ :
فالحذف كقوله
تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١) ، إذ الأصل أهل القرية ، فالحكم الذي يجب للقرية في
الصفحه ٣٣٤ : إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ ، وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما
الصفحه ٣٣٥ : :
وشوهاء تعدو
بي الى صارخ الوغى
بمستلئم مثل
الفنيق المرحل (١)
يريد أنها تعدو
بي
الصفحه ٣٤٤ : فيه ، واصطلاحا : أن يجعل المتكلم الكلام
الذي سيق لمعنى من مدح أو غيره (١) متضمنا معنى آخر كقول أبي
الصفحه ٣٤٥ : الذي يريده بما لا
يمسك عليه.
كما روى أن
محمد بن حزم هنأ الحسن بن سهل بتزويج ابنته بوران للخليفة
الصفحه ٣٧٥ : التضمين
أن يزيد المضمن في كلامه نكتة لا توجد في الأصل كالتورية والتشبيه في قوله :
اذا الوهم
أبدى
الصفحه ٣٧٩ : (١)
وكان به رمش
فهي تدمع أبدا ، فظن أنه عرّض به ، فقال : بل عينك ، وأمر بإخراجه.
وقيل إنه لما
بنى المعتصم
الصفحه ١٤ : الخصال غير أن يؤتى
المعنى من الجهة التي هي أصح لتأديته ويختار له اللفظ الذي هو أخص به وأكشف عنه
وأتم له
الصفحه ٣٣ :
من أنها عمل
السيوف عوامل
٢ ـ تجمعت في فؤادهم همم
ملء فؤاد
الزمان إحداها
الصفحه ٣٩ : وساحر البيان ،
ليبلغ من المخاطب غاية ما يريد ، ويقع لديه الكلام موقع الماء من ذي الغلة الصادي
، وتلك
الصفحه ٨٨ : المسند
اليه للتهويل.
تمرين
بيّن أسباب ذكر
المسند اليه أو المسند ، فيما يلي :
١ ـ إن حل في روم