الصفحه ١٣١ :
١ ـ تمييزه
بتخصيصه ، إن كان نكرة ، وتوضيحه إن كان معرفة.
٢ ـ الكشف عن
حقيقته ، كما يقال : الجسم
الصفحه ٢٤٨ :
إذ هو لا يعتقد ذلك ، وإنما يعتقد أن الأفعال الاختيارية مخلوقة بكسب العبد
واختياره.
٣ ـ ما يطابق
الصفحه ٥٦ : أن
الفعل يدل على أحد الأزمنة الثلاثة بذاته لا بقرينة (٣) خارجة عنه ، وهذا الزمن الذي هو أحد مدلوليه
الصفحه ٩٩ :
الواطئين فزلت (١)
أبوا أن
يملونا ولو أن أمنا
تلاقي الذي
لاقوه منا لملت
الصفحه ١٢١ : بالاضافة
يعرف المسند
اليه بالإضافة لمزايا كثيرة ، منها :
١ ـ أن تكون
أخصر طريق لإحضاره في ذهن المخاطب
الصفحه ١٢٣ : ء عليه ليس بحسن ولا جميل ، لكنها أرادت أن تقره في جنس ما جنسه الحسن
الظاهر الذي لا ينكره أحد ، ونحوه قول
الصفحه ٣٠٣ : كناية عن الأبله هو عريض القفا ، إذ يزعمون أن عرض القفا وعظم الرأس اذا
أفرطا دلا على الغباوة ، أو ما ترى
الصفحه ٣٠٩ :
تره قد أبان
كرم أبي سعيد بغاية الوضوح من حيث أبان أن إبله أبت إلا أن تزور الكرماء ، ويكفيها
أن
الصفحه ٣٢٦ : وهم
كلما عرضت جفا
العكس ـ التبديل
هو أن تقدم في
الكلام جزءا ، ثم تعكس فتقدم ما أخرت وتؤخر
الصفحه ٣٣٩ : بالفساد
خروجهما من النظام الذي هما عليه (سورة الانبياء).
(٣) أي بقياس حملي
يفيد أن المجيء اليه ضلال
الصفحه ٣٥٠ :
٢ ـ لا خيل عندك تهديها ولا مال
فليسعد النطق
إن لم يسعد الحال
٣ ـ وهو الذي يبدأ
الصفحه ٣٧٦ :
إن القلوب
لأجناد مجندة
بالاذن من
ربها تهوى وتأتلف
فما تعارف
الصفحه ٣ : الذي آتيته الحكمة وفصل الخطاب ،
وعصمته من الخطأ وألهمته الصواب ، ومننت عليه بفضيلة البيان ، ففند بقاطع
الصفحه ٧٨ : ثم مربعا
٣ ـ حاول جسيمات الأمور ولا تقل
إن المحامد
والعلا أرزاق
الصفحه ٩٧ :
٧ ـ مجرد
الاختصار كقولك : أصغيت اليه أذني وأغضيت عليه أي بصري ومنه قوله تعالى : (أَهذَا الَّذِي