الصفحه ١٥٣ : الصريح ليس كالضمني.
(تنبيه) لا
يحسن العطف بعد إنما اذا كان الوصف مختصا بالموصوف كالتذكر الذي يعلم أنه
الصفحه ١٠٣ : الرجل : ليس لي علم
بالذي تقول ، فتقول له : أنت تعلم أن الأمر على ما أقول ولكنك تميل الى خصمي ،
وعليه
الصفحه ٢٦٨ : أراد وصف
الليل بالطول ، فاستعار له اسم الصلب وجعله متمطيا لما هو مشاهد من أن كل ذي صلب
يزيد طوله شيئا
الصفحه ١٥٦ :
مخصوصة وإن أمكن أن يتجاوزها الى صفات أخرى غير تلك الصفة الأخرى المخصوصة (في
القصر الإضافي) نحو : (وَما
الصفحه ٢٠٤ : القضاء به
من أخطأ
الرأي لا يستذنب القدرا
٢ ـ (وَقالَ الَّذِي آمَنَ
يا قَوْمِ
الصفحه ٣٤٠ :
حسن التعليل
هو أن يدعي
شاعر أو ثاثر لشيء علة مناسبة غير العلة الحقيقية على جهة الاستظراف وذلك
الصفحه ١٣٥ : علمه كما يقال للابن الذي لا يراعي
حقوق الأبوة : إن كان هذا أباك فراع حقوقه عليك.
(٣) التوبيخ
على
الصفحه ١٣٦ : على سبيل
المساهلة وإرخاء للعنان لإلزام الخصم وتبكيته نحو : (قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا
الصفحه ١٧١ :
: واعلم أن الذي تراه في التنزيل من لفظ قال مفصولا غير معطوف هذا هو التقدير فيه
والله أعلم ، أعني مثل قوله
الصفحه ٢٢٠ : الخامس في وجه الشبه
وجه الشبه هو
الوصف الخاص (١) الذي قصد اشتراك الطرفين فيه ، فقولك : علي كالأسد
الصفحه ٢٩١ :
وحذف لفظ مثل لدلالة قوله تعالى : (كَمَثَلِ الَّذِي
اسْتَوْقَدَ ناراً)(١) عليه ، ونحوه : (فَبِما
الصفحه ٣٤٨ :
الاطراد
هو أن يذكر اسم
الممدوح واسم من يمكن أن آبائه على ترتيب الولادة ليزداد إبانة وتوضيحا على
الصفحه ٢٦ : .
(٣) يقول بلسان الشمع
أنه ألف العسل وهو أخوه الذي ربي معه لكن النار فرقت بينه ، وأنه نذر أن يقتل نفسه
بها
الصفحه ٢٧ : العدو الذي لا يتعب راكبه كأنه يسبح في الماء يريد أنه يعينه
على الشدائد ، وله شواهد دالة على كرم خصاله
الصفحه ٩٦ : :
حززن اللحم ، لجاز أن يدور في خلد السامع قبل ذكر ما بعده أن الحز كان في بعض
اللحم ولم يصل الى العظام