الصفحه ٢١٨ :
٢ ـ ما يصح
تشبيه كل جزء من أجزاء أحد طرفيه بما يقابله من أجزاء الطرف الآخر ، غير أن الحالة
تتغير
الصفحه ٥ : صاحب المذهب الذي
ينسب اليه (مذهب الصرفة) إذ قال : إن القرآن ليس معجزا بفصاحته وبلاغته ، وإن
العرب كانوا
الصفحه ٢١ : )
ولا (يحلل)
الأمر الذي هو يبرم
٥ ـ أن بني للئام زهده
مالي في
صدورهم من
الصفحه ٧٤ : .
(٦) ألا تحبون
أن يغفر الله لكم.
(٧) أكذبتم
بآياتي ولم تحيطوا بها علما.
(٨) أهذا الذي
بعث الله رسولا
الصفحه ١٤٣ : المبالغة وتعظيم تلك القصة وتفخيمها ،
من قبل أن الشيء اذا كان مبهما كانت النفوس متشوقة الى فهمه ، متطلعة الى
الصفحه ١٤٤ :
تريدين قتلي
قد ظفرت بذلك (١)
أي بقتلي ،
وكان من حقه أن يقول به لكنه ادعى أن قتله قد ظهر ظهور
الصفحه ١٨٧ : )(٤) الآية ، فالعقل يدل على أن الحرمة إنما تتعلق بالأفعال
لا بالذوات ، والذي يتبادر قصده من مثل هذه الأشيا
الصفحه ٢٧٩ : (٢) ، إذ هو أساسها الذي تبني عليه ، خلا أنه مما يستملح
هنا قوة الشبه بين الطرفين بعكس باب التشبيه ، ومن ثمة
الصفحه ٢٨٨ :
النثرية والنظمية نحو : إن البغاث بأرضنا يستنسر (١) ، ما يوم حليمة بسر (٢).
وقولهم :
إذا
الصفحه ١٩٤ : .
وقد جاء مثل
ذلك كثيرا في كلام العرب ، ألا ترى الى مهلهل وقد كرر قوله : «على أن ليس عدلا من
كليب
الصفحه ٢٢٦ : كَمَثَلِ الَّذِي
اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ
وَتَرَكَهُمْ فِي
الصفحه ٢٦٧ :
ومنها أيضا
استعارة اسم الموجود للمعدوم الذي بقيت آثاره الجميلة أو المعدوم أو لا شيء
للموجود ، اذا
الصفحه ٢٤٤ :
٧ ـ المشبه
الذي يعلم الخير ولا يعمل به مفرد مقيد محسوس ، المشبه به السراج الذي يضيء للناس
ويحرق
الصفحه ٩٤ : محاسن الممدوح قد ذاع صيتها واشتهر أمرها فلا تخفى
على ذي بصر وسمع ، فيكفي في معرفة أنها سبب في استحقاقه
الصفحه ٣٦٧ :
السرقات الشعرية وما يتصل بها
إذا توافق
الشاعر أن على اللفظ والمعنى ، أو المعنى وحده ، فإن لم