الصفحه ٣٠١ :
الباب الثالث في الكناية
وفيه أربعة مباحث وخاتمة
المبحث الأول في تعريفها
الكناية لغة أن
تتكلم
الصفحه ٣٤ : (١)
٤ ـ هو السيف الذي نصر بن أروى
به عمان
مروان المصابا
٥ ـ ونهنهت نفسي بعد ما كدت
الصفحه ٤١ : مطابقة الكلام مقتضى الحال حتى يكون وفق الغرض الذي سيق له ، فبه نحترز
عن الخطأ في تأدية المعنى المراد
الصفحه ١١٥ : :
أولئك قوم إن
بنوا أحسنوا البنى
وإن عاهدوا
أوفوا وإن عقدوا شدوا (١)
٣ ـ التعريض
الصفحه ٣٢٨ : الآن
طفى ماؤه
في الصلب
فاحمله على جاريه
وهي ثلاثة أضرب
:
١ ـ مجردة ،
وهي
الصفحه ١٠٨ : وأردت أن تخبر بذلك فتقول : أمسك اللص فلان ، إذ ليس للناس كبير فائدة في أن
يعرفوا الممسك ، وإنما الذي
الصفحه ٧٢ : عينيه مصلت (٢)
٥ ـ ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها
كفى المرء
نبلا أن تعد معايبه
الصفحه ٢٩٧ :
الكريم عادلا ، الى المجاز ، تعظيما للمخاطب وتشريفا له عن أن يخاطب بلقبه
، أو المبالغة مع الايجاز
الصفحه ٧٠ : الآخر :
أأترك أن قلت
درهم خالد
زيارته إني
إذا للئيم
ومن مجيء
الهمزة
الصفحه ١٠٤ : بمثل الى إنسان سوى الذي أضيف اليه ، بل يريدون أن كل من كان هذا شأنه
وتلك حاله كان من موجب العرف والعادة
الصفحه ٢٥٥ : ، فإن لم
يعرف مقصده ، صح للمخاطب أن يعتبر ما يشاء ، ولكن بعد أن ينعم النظر ويرجح أكثرها
قوة وأشدها ملا
الصفحه ١٣٧ :
وعليه قوله تعالى : (وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً)(١) ، جي
الصفحه ٢٤٠ : غاية ، وأنه يعمل عمل السحر في
إيضاح المعاني وجلائها ، فهو ينتقل بالنفس من الشيء الذي تجهله ، الى شي
الصفحه ٦٦ :
فيمتنع هل لم يسافر علي.
(ب) المضارع
الذي للحال فيمتنع هل تحتقر عليا وهو مؤدب؟
(ج) الشرط
فيمتنع هل إن
الصفحه ١٢٠ : .
(ب) قرينة
مقالية نحو : (إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ)(٣) ، أي كل إنسان ، بدليل الاستثناء الذي هو علامة