الصفحه ٢١٠ :
المطلبى الشافعى
نسبة الى جده شافع ذكره القضاعى فى تاريخه وأثنى عليه وذكره القرشى فى أول طبقة
الصفحه ٢١٨ :
على شيخه ثم جاء
الى مصر فوجد فى مقلمته قلما معه من أقلام الشيخ فعاد الى الغرب ورده اليه وعاد
الى
الصفحه ٢٣٦ :
ولا فى البحر
قطرات ولا فى الرياح روحات ولا فى الارض حبات ولا فى قلوب الخلائق خطرات ولا فى
أعضائهم
الصفحه ٢٥٢ : الانصارى
عرف بابن بنت أبى سعد وقد استخرت الله تعالى فى تقديمه على بنى اللهيب لاجل نسبه
وعظم شأنه ذكره
الصفحه ٣٢١ : الدين ومعه فى الحوش الشيخ عبد الرحمن بن موسى المعروف بالروضى كان مقيما
بالروضة حكى عنه أنه خرج ذات يوم
الصفحه ١١ :
الفصل الثانى
(فى عجائبها)
ومن عجائبها صنم
الهرمين ويقال انه طلسم الرمل ألا يغلب على الجيزة
الصفحه ١٤ :
انه أقام فيه مؤمن آل فرعون ولم يوجد ذلك فى كتاب معتمد. المسجد المعروف بالمحرم
قيل ان قوما كانوا يحرمون
الصفحه ٢٢ :
مع مروان قال حين رأى سفح المقطم هذا واد فيه عين أهل الجنة. وممن دخلها يزيد بن
أنيس الفهرى يكنى أبا
الصفحه ٣٢ : صلىاللهعليهوسلم ثم رحلا الى مصر ونزلا بالمصوصة فى دار أم هانئ وكان
بجوارهم رجل يهودى له ابنة مقعدة لا تستطيع
الصفحه ٤٥ : وحدث عنه جماعة وله كتب عديدة منها كتاب الجامع وكتاب
الاهوال ذكره الكندى وعده فى طبقة يزيد بن أبى حبيب
الصفحه ٤٧ :
قاضيا على مصر بعد القاضى عيسى بن المنكدر الذى اتفق له حادث مع المعتصم فى سنة
أربع وعشرين ومائتين حين قدم
الصفحه ٥٦ : فى التربة ولده ابراهيم
بن صالح بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب وأيضا بها قبر على ابن
الصفحه ٥٨ :
وكان حيوة بن شريح
حاضرا فاستأذن الأمير فى الانصراف فقال له انصرف فى حفظ الله وكان أبو خزيمة اذا
الصفحه ٦٠ :
وكان قد أوصى بنصف ماله صدقة وتوفى رضى الله عنه فى سنة خمس وخمسين ومائتين وبهذا
المشهد الامام أحمد بن
الصفحه ٦١ :
يكسران اللوز
والفستق لعمل الحلوى للفقراء ولما جاء المعز فى المرّة الاولى خرج اليه هو وكافور
فعاد