الصفحه ٤٠ : ومناقبه غير محصورة ويطول شرحها وفى قبره خلاف
والأصح انه بتربة أشهب وتوفى رضى الله عنه فى سنة احدى وتسعين
الصفحه ٢٣٣ : شرحها وبركة الدعاء عنده
مستفاضة فى الناس قال صاحب المزارات وأخذ تراب قبره لقضاء الحاجة مجرب وجماعة من
الصفحه ٢٧٦ : بايمانه الى كل إيمان وبعقيدته الى كل عقل وبعلمه الى كل عمل وقال الولىّ فى
بدايته هو الحريص على أخبار
الصفحه ٢٧٧ :
وسلم بوضع القبلة
فيه فوجد صورة القبلة فى الارض مصوّرة وانه بنى المحراب على ذلك وانه ما يسعه أن
الصفحه ٢٠٣ :
ثم ترجع من دكاكين
بنى بدر قاصدا الى ثربة الشهيد فى محرابه تجد على قارعة الطريق حوش الفقهاء بنى
الصفحه ١٧٤ :
فصل
نذكر فيه القرافة
الكبرى ومساجدها الخطية
والصحابية والتابعية
وما بقى منها موجودا الآن ومن
الصفحه ١٤٣ :
اليه الرئاسة فى زمنه وحكى عنه أنه كان لا يجيز من يقرأ عليه فى أوّل عمره فجاءه
رجل من الغرب يقال له جعفر
الصفحه ١٧٣ : أحدا أكثر تبسما من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال يزيد ابن أبى حبيب قلت لعبد الله بن الحارث فى مجلس
الصفحه ٢٨٢ : انه أقام أياما يصلى الصبح بجامع عمرو
ابن العاص ثم تمشى فى الطريق المسلوك قاصدا الى جامع محمود وقد
الصفحه ٢٩١ :
هو بنان بن محمد
بن أحمد بن سعيد الواسطى الاصل سكن مصر وأقام بها ومات بها وليس فى قبره اختلاف
وهو
الصفحه ٢٩٨ :
وهم فى غاية ما
يكون من الادب معه والاتضاع له واذا مشى فى المدينة يزدحم الناس عليه ويلتمسون منه
الصفحه ٩٩ :
عبد الحكم أيضا
انه كان يدخل لليث فى كل سنة أكثر من ثمانين ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط لان
الصفحه ١١٦ :
الخلق فانه يزيد
فى الخلق والحفظ وأتيته يوما وقد حلقت رأسى فغضب وقال ما هذه المثلة فقلت أمثلة
هذا
الصفحه ١٢١ : ء الله تعالى فى آخر الكتاب فى الفصل المسمى
باللمعة فى زيارة السبعة والسبب فى زيارتهم وما ورد فيهم
الصفحه ١٥٣ :
المهدية فوجدت فيها الشيخ أبا يوسف الدهمانى فبت معه تلك الليلة فى رباطه على
البحر ثم سافرت فلما دخلت الى