الصفحه ١٩٦ :
فقالوا لا نقدر
على ذلك قال الشيخ وأنا ما آخذ شيئا فدخلوا الدار وطرحوا النطرون على الارض وجاؤا
الصفحه ٢١٩ :
الواعظ الواسطى
وفى شرقيه قبر الشيخ شهاب الدين بن قصبه وأخويه فخر الدين بن قصبه وأحمد وبها
جماعة من
الصفحه ٢٨٠ : هذه الجهة كما بدأنا بصاحب الخاتم
فى أول الجهة اليمنى وكذلك تربة الشيخ درويش بدأنا بها فى أول الجهة
الصفحه ١٠٧ : خدمة الفقراء ثم جعل يلم أصحابه الى جانب ويقدّم لهم
الحلال ثم جعل الشيخ خضر على جانب وجعل الحرام لهم ثم
الصفحه ٣٢١ :
ابن عطاء الله
والشيخ شمس الدين بن عبد الملك بن عبد الغنى الزركشى وولده تاج الدين وأخوه الشيخ
محب
الصفحه ١٥٢ :
كل نقيب موكل
بوظيفته فأحضروهم بين يدى الشيخ وصفوهم صفا فنظر اليهم الشيخ من أولهم الى آخرهم
ثم قال
الصفحه ١٢٤ :
بمسجد الزبير وعلى
باب التربة عمود مكتوب عليه الشيخ أبو الحسن البهاوى وبالحومة أيضا قبر أبى الحسن
الصفحه ٣١٢ : المعروفة بعطارة الصالحين قبرها على طريق السالك بالقرب من
زاوية الشيخ أبى طالب وبالقرب منها قبر الفقيه أبى
الصفحه ٣١٦ :
حجر عند باب
التربة على يسارك وانت داخل الى زيارة الشيخ بينهما الحائط القبلى ومن قبلى هذه
التربة
الصفحه ٦٥ : بخطوات جيدة
تجد على يمين السالك تربة لطيفة بها جماعة من أولاد الشيخ يونس وهذه التربة مجاورة
لتربة الصوفية
الصفحه ١٨٨ :
فلما ان تكامل
حملها ووضعت سيدى الشيخ عدى وكمل له من العمر سبع سنين وقيل أكثر من ذلك فبينما هو
يلعب
الصفحه ١٨٩ :
المقدم ثم ترجع
الى الطريق المسلوك قاصدا الى تربة الطباخ فتجد قبل وصولك اليها زاوية الشيخ خليل
الصفحه ١٩٠ : المجاورة للعلاء ابن
كثير ومن بحريه عند الدرب قبر الرجل الصالح المعروف بالصائغ وهو مجاور لتربة الشيخ
عمر
الصفحه ٢١٧ :
تجد على يمينك
تربة بها السادة الاشراف أولاد ابن ثعلب والى جانبها تربة الشيخ شهاب الدين العطار
أحد
الصفحه ٢٦٨ : وقبره على باب التربة وقريب منه فى المحراب قبر الشيخ الامام العالم أبى
العباس أحمد البونى صاحب اللمعة