الصفحه ٢٤٩ :
والى جانب العودى
قبر شهاب الدين احمد عرف بابن بشارة المتصدر والى جانبه قبر الشيخ عبد الخالق عرف
بالنحاس
الصفحه ٢٧٢ : تربة الشيخ الامام العالم جلال الدين أبى بكر
الدلاصى امام الجامع الازهر ومعه الشيخ عز الدين امام الجامع
الصفحه ٣٠٧ : وبهذه التربة قبر الفقيه الجزرى الكبير والشيخ أبى
اسحاق العراقى والفقيه ابن رامح والشيخ محمد بن سليمان
الصفحه ٣١٥ :
الولى ابا العباس
الضرير من أعيان أصحاب سيدى الاستاذ أبى أحمد جعفر الاندلسى شيخ سيدى الاستاذ
الحرار
الصفحه ١١١ : الدارانى أنشدنى الشيخ أبو
الخير
أنحل القلب حبه
والحنين
وهو أخفى من أن
تراه العيون
الصفحه ١١٣ :
تقطع يدى ومناقبه غير محصورة وكانت وفاته سنة نيف وأربعين وثلثمائة وبالتربة أيضا
قبر الشيخ عبد الجليل
الصفحه ١٢٦ : الاول هو قبر الشيخ يحيى بن على بن الحسن المصرى
أحد مشايخ القراآت المعروف بالخشاب كان فاضلا فى علم
الصفحه ١٢٨ : بظاهر القرافة فقال لى النقيب هذه داره فطرقت الباب فنزل شيخ
عليه آثار السهر كأنه لم ينم فسلمت عليه فرد
الصفحه ١٣٠ :
أنا مؤدب من الله
تعالى وقال رحمهالله قال لى ذات يوم الشيخ أبو الحسن الدينورى امض معى الى
الحمام
الصفحه ١٣٣ : قال فلما اصبحت مضيت الى قبره وزرته وحدثته حديث والدتى وقلت له
يا شيخ جزاك الله عنى خيرا ولكن بقيت
الصفحه ١٤٥ :
من الامراء أكرم
منه وعده القرشى فى طبقة التابعين وعند باب هذه القبة قبر الشيخ الصالح أبى الفضل
الصفحه ١٦٣ : منها من نجا وغرق من غرق وجدوا الشيخ قائما
على البر وثيابه جافة ولم يلحقه بلل ومقطفه فى يده وهو متبسم
الصفحه ١٧٢ :
وكان هذا الجامع
معبد الشيخ العفيفى العسقلانى وبحومة الفتح جماعة من الاولياء منهم الشيخ العفيفى
الصفحه ٢١٥ : اذ أقبل صلاح الدين ودخل على الشيخ نجم الدين فرآه ضاحكا فسأله فأخبره بقضية
الرجل فأمر له بثلثمائة
الصفحه ٢٣١ : فقص عليه القصة فقال له
الشيخ امض الى دارى بالمكان الفلانى تجد ولدى فقل له يحفر فى مكان كذا من الدار