الصفحه ٣ : آمين
الحمد لله الذى
خلق الوجود ودبر* وجعل مصر جنة ونهرها من سدرة المنتهى يتحدر* وذكرها فى كتابه
الصفحه ٢٥ :
الحيرة معدود من العباد كان يصلى أمام الجيش وقت المضاف والسهام ترمى فتقع بين
يديه ولم يصبه منها شئ قال
الصفحه ٢٢٤ : فانى
توسمت فيه الخير قال فنظر الشيخ الى صاحب الدرك وقال ان من عباد الله من يقول لهذا
الطبق صر ذهبا
الصفحه ١٣ :
اليه لأعوضنك عما
كان على ظهرك لأجعلن فى سفحك غراس الجنة. وحكى الامام الليث بن سعد أن المقوقس سأل
الصفحه ١٢٧ : وكانت وفاته سنة أحدى وأربعمائة ومعه فى التربة قبر الشيخ
الامام العالم حرملة صاحب التاريخ وليس هو حرملة
الصفحه ٨٨ :
وليس فيه خلاف
وفيه جماعة وحكى أيضا أن اهل مصر جاؤا الى هذا المشهد يستسقون وكان النيل قد توقف
فجرى
الصفحه ١٢٢ : وما فى صحيفتك سيئة ومن الزوار من يذكر عنها انّ من أراد الحج
الى بيت الله الحرام يطوف حول قبرها سبعا
الصفحه ٢٥٣ :
لا أعذبك امضوا به
الى الجنة فقد غفرت له قال المؤلف وله أقارب بالقرافة فى ثلاثة مواضع وقد ذكرت
منها
الصفحه ٢٢٥ : من التربة وأنت قاصد الى زاوية الشيخ يوسف العجمى تجد قبل وصولك اليها قبر
الشيخ أبى عبد الله الحموى
الصفحه ٢٠٢ : جانبها من جهة الغرب حوش الفقهاء بنى
ميدوم به قبر الشيخ الامام شرف الدين أبى عبد الله محمد بن ابراهيم
الصفحه ١٦١ : القضاعى فى الخطط وهو الآن داثر وهذا ما بين الادفوى
ومسجد زهرون ولم يعرف من هذه المقابر قبر من قبر وهذا هو
الصفحه ٤١ : الى هذا المكان وكان بعض الاسرى
يحفرون فى مكان قبره فسمع من جوف القبر قائلا يقول امسك يدك فأمسكت يد
الصفحه ١٩٥ :
فراح الرجل الى
حال سبيله فوقع فى واقع فدخلوا به الى الشرطى فضربه وشق أنفه ومروا به من الشارع
الصفحه ٦٦ : الحكم ذلك رجع الى مذهب أبيه وهو مذهب الامام مالك بن أنس ولما مات الامام
الشافعى حمل البويطى الى بغداد فى
الصفحه ٢٦٤ : العلماء وقد اشترطنا فى كتابنا أن نذكر الجهة الثانية الوسطى من
باب القرافة الى أبى الربيع لاجل شهرته