الصفحه ١٢٠ : مكتوب
عليه هذا قبر الشيخ أبى عبد الله محمد بن محمد الدمشقى. (ذكر
تربة أبى بكر القمنى) بهذه التربة قبر
الصفحه ٢٣٥ : ء وذكر الناس داء فاستكثروا من الدواء وأقلوا من الداء وعن
محمد بن قطن قال رأيت مكتوبا على عصا ذى النون
الصفحه ٢٩٤ : الحائط القبلى
وبالتربة قبر الفقيه الامام العالم الناسك الورع الزاهد أبى يحيى عبد الرحمن محمد
بن أحمد بن
الصفحه ١٠١ : ء
العلماء معدود من المحدثين قال ابن أبى الدنيا حج شعيب بن الليث سنة من السنين
فتصدّق بمال عظيم فمر عليه رجل
الصفحه ١٨٢ :
رضى الله عنه انه حصلت له معرفة الاسم الاعظم وكان يردّ على أهل البدع بما يغيظهم
به قال محمد بن
الصفحه ١١٦ : سنة تسع وتسعين وثلثمائة ومن عقبه بالتربة الامام
الفقيه العالم المحدث أبو عبد الله محمد بن سلامة
الصفحه ٣٨ : المتصدرين ومن الخطباء وقال كان الامام أشهب اذا خطب تصدع خطبته قلوب
المستمعين لفصاحته وبلاغته وقال محمد بن
الصفحه ١٢٩ : صلاته وأما الشيخ أبو عبد الله محمد بن يوسف التكرورى الذى
ببولاق فكان إماما عالما وقد أفرد له ابن النحوى
الصفحه ٢١٠ : بحضرة الامام مالك رضى الله
عنه قال صاحب الواضح النفيس فى مناقب الامام محمد بن ادريس جاء رجل الى الامام
الصفحه ١٧٠ : محمد بن ابراهيم الارسوفى
الكاتب الأديب وعبد المنعم بن موهوب المقرى كلاهما عن ابن الحسين بن عبد الكريم
الصفحه ٩٨ : وقال يونس بن
عبد الاعلى كان دخل الليث فى كل سنة مائة ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط قال
محمد بن
الصفحه ١١٨ : قبر عليه عمود مكتوب عليه محمد بن الحسين الواعظ الواسطى مات سنة احدى
وخمسمائة والى جانبه قبر الشيخ أبى
الصفحه ٣١ : عليه هذا مشهد السيدة سكينة. ثم دخلها محمد بن على بن عبد الله بن الحسين بن
على بن أبى طالب كرم الله وجهه
الصفحه ٥١ : زرعة
محمد بن عثمان الدمشقى ولاه هارون الرشيد قضا مصر وفلسطين ودمشق وكانت ولايته سنة
أربع وثمانين
الصفحه ٢٨٨ : العابد الزاهد أبى بكر محمد بن داود
الدينورى المعروف بالرقى ويقال الفتالى عاش مائة سنة ومات سنة خمسين