الصفحه ١٢٥ :
عبد الحكم حدثنى أبى عبد الحكم قال حدثنى جدى يعنى ابن رفاعة قال زرت المفضل بن
فضالة فى الليل فاذا بشخص
الصفحه ١٨٣ : الحكم بينهما الطريق وكان الشافعى رضى الله
عنه يأتى الى عبد الله بن عبد الحكم ويبيت عنده فى علو الجوسق
الصفحه ٢٦١ : الشيخ الجليل المقدار المعروف بأبى الحكم وروى أيضا عن أبى النجا سالم وعن
القرطبى وشيخه ابن العريف تلميذ
الصفحه ٣٠٦ : بالحكمة فلما أصبح أتاه وهو ينطق بالحكمة وكان رضى الله عنه حسن الكلام
يتكلم بفنون عديدة وله كتب مشهورة
الصفحه ٩ :
سعد وغيرهم من الصحابة وذهب الذين قالوا انها فتحت صلحا بغير عنوة وكذا حكم جميع
الارض التى بمصر وكورة
الصفحه ١١ : اليونانى وما فيه من الحكمة البالغة. ومن ذلك بربا دير بروه وهو
شئ عجيب حكى أن فيها ثمانين كوة تدخل الشمس كل
الصفحه ١٨ : الخامس
(فيمن دخلها من الصحابة ومن دفن بها منهم)
مما رواه ابن عبد
الحكم فى فتوح مصر والمغرب وأبو عمر
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوسلم وكانت له دعوة مجابة. وممن دخلها عبد الرحمن بن غنم
الاشعرى رضى الله عنه دخلها مع مروان بن الحكم
الصفحه ٣٥ : واسماعيل المزنى وعبد الله بن عبد الحكم
وولداه محمد وعبد الرحمن والامام عبد الرحمن البويطى والربيع بن سليمان
الصفحه ٤٤ :
ويهنك يا عين
ذاك السنا
فنحن من الوصل
فى موعد
اذا فصل الحكم
ما بيننا
الصفحه ٤٧ : يمسك عن الحكم
ومات بمصر وقبره بمصلى بنى مسكين
فأكبرهم الشيخ
الامام العالم القاضى الحارث بن مسكين
الصفحه ٥٦ : الله فلم يزل قاضيا حتى صرف سنة
مائة ثم ولى عبد الله بن جذام الحضرمى وهو القاضى الرابع عشر وحكم سنين
الصفحه ٥٧ :
وحمانى وكان اذا
تكلم فى الحكم قال اللهم غفرانك قد حكمت ولا أعلم هل وافقت أم لا ثم ولى يحيى
الحضرمى
الصفحه ٩٩ :
عبد الحكم أيضا
انه كان يدخل لليث فى كل سنة أكثر من ثمانين ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط لان
الصفحه ١١٦ :
من عشرين مجلدا وكتاب الشهاب فى المواعظ والامثال وكتاب منثور الحكم من كلام على كرّم
الله وجهه وكتاب