الصفحه ٨٢ :
الجامع فبدأ بالجامع وصلى فيه ثم أتى الى دار الامير فسلم عليه ثم دخل الجامع فقام
أحمد بن على بن الحسين بن
الصفحه ٩٠ :
ابن الامام الحسين
بن على بن أبى طالب رضى الله عنهم المعروف بالهاشمى ذكره أبو عبد الله القرشى فى
الصفحه ٩٨ : الدار العالية عليه رخامة بخط كوفى والحوش لطيف بباب صغير هو قبر
الفقيه ابن سماك بن عبد الله بن الحسين بن
الصفحه ١٠٥ : الليث ومن ذريتهم جماعة بشقة الجبل
وبالمقبرة أيضا سكينة بنت زين العابدين ابن الامام الحسين بن على بن أبى
الصفحه ١١١ : بحب الدنيا أن يسبح فى روح الغيوب وقال الحسين زرت أبا الخير التنياتى
فلما ودعته خرج معى الى باب المسجد
الصفحه ١١٨ : قبر عليه عمود مكتوب عليه محمد بن الحسين الواعظ الواسطى مات سنة احدى
وخمسمائة والى جانبه قبر الشيخ أبى
الصفحه ١٢٤ : الله محمد بن
الحسين المعروف بالزعفرانى صاحب الامام الشافعى رضى الله عنه ذكره القرشى فى طبقة
الفقهاء بعد
الصفحه ١٢٧ : عليه
ابراهيم بن محمد بن الحسين الزفتارى المعروف بسمسار الخير وهو أحد سماسرة الخير
وقبره معروف فى طرف
الصفحه ١٣٤ : ثمانين وأربعمائة وقبره
بجانب قبر والده أبى عبد الله الحسين ويقال انه جاءه رجل مبتلى فقال له ادع الله
لى
الصفحه ١٣٧ :
فجعلت أنظر اليها فقالت لى أمى يا حسين بقى للعشاء قليل ما تسوى هذه الدنيا كلها
هذه النظرة وقال جئت يوما
الصفحه ١٣٩ :
يجوع الكافر خرج من خاطره أنواع الحكمة توفى أبو عبد الله الحسين بايلة عند منصرفه
من الحج فى شهر صفر سنة
الصفحه ١٤١ : الصالحة أم محمد ابنة الحسين ابن عبد الكريم الماشطة ذكرها صاحب
المصباح فى تاريخه والى جانب هذه القبة
الصفحه ١٥٠ : وقد سلف ذكرهم وشرقيهم قبر الزعفرانى وقد سلف ذكره والى جانبه قبر ولده
اسماعيل بن حسين الزعفرانى صاحب
الصفحه ١٥٦ : وأمانة حكى أبو محمد المالكى أن الاربعة الذين يجاورونه
كلهم أشراف من أولاد الحسين والى جانبه من الجهة
الصفحه ١٦٤ : على بن الحسين الخلعى كان حسن المناظرة كثير العلم عدّه
القرشى فى طبقة الفقهاء وأثنى عليه صاحب المزارات