الصفحه ٧ :
النبوية والخليفة
يومئذ عمر بن الخطاب رضى الله عنه والأمير عليها عمرو بن العاص بن وائل السهمى
وكان
الصفحه ٧٣ : وأقام
عند محمد بن على المادرائى الى أن توفى ودفنه فى التربة التى بناها لنفسه وقبره
معروف بقبر الضيف توفى
الصفحه ٢٨ : سقطت فى حجره فقالوا له من أين أنت قال من الحجاز فقالوا لا بد أن تملك مصر
فلما فتح الله تعالى على يديه
الصفحه ٥٨ : فى كل يوم رسنين فينفق ثمن
أحدهما على نفسه وعائلته ويرسل ثمن الآخر الى اخوانه بالاسكندرية فتعوّق مرة
الصفحه ١٠ : ولدها على كتفها وأغرقها
الله تبارك وتعالى مع قوم نوح ذكر القضاعى أن لها ولدا وأخا كانا فى السفينة لم
ينج
الصفحه ٢٧٥ : قائما بسوق عكاظ يخطب الناس على جمل أحمر
يقول أيها الناس اجتمعوا واسمعوا وعوا من عاش مات ومن مات فات وكل
الصفحه ٨٠ :
على قال دخلت يوما على أبى بكر الزقاق فرأيته بحالة عجيبة فسكت عنه حتى رجع فلما
أفاق قلت يا سيدى ما
الصفحه ٤٤ : أحد فبينما هو يوم من الايام يتكلم على عادته اذ سمع قائلا يقول
قد وجدنا ما
عملنا
الصفحه ١٥١ :
والمعافريون فى
مقبرة واحدة هكذا حكى القرشى وعامر هذا هو أول من دفن بالقرافة حكى الموفق فى
تاريخه
الصفحه ٢٦٨ : وقبره على باب التربة وقريب منه فى المحراب قبر الشيخ الامام العالم أبى
العباس أحمد البونى صاحب اللمعة
الصفحه ٢٢٦ : ذكرهم القرشى فمنهم الفقيه الامام زين الدين على بن ابراهيم بن نجا
الانصارى الواعظ توفى سنة تسع وتسعين
الصفحه ٧٥ :
قبر الشيخ الفقيه الامام أبى عبد الله محمد بن اسماعيل بن الحسين الهاشمى هكذا كان
مكتوبا على قبره صحب
الصفحه ١٢٣ : عليه الشيخ الفقيه الامام العالم عبد الله
بن فارس المعروف باللخمى أخى الشيخ أبى الجود غياب بن فارس الذى
الصفحه ٣٧ :
والجهة الثانية
تشتمل على عشر شقق من ذلك جهة الامام ورش جعلتها ثلاث شقق وجهة المصينى وهى ثلاث
شقق
الصفحه ٢٦٠ : الأرض وبهذه
التربة قبر الشيخ الامام أبى زكريا يحيى بن على بن عبد الغنى امام مسجد القاسم
والمتصدر بجامع