الصفحه ٢٤٧ : الحمد ولما مات الشيخ شرف
الدين المعروف بابن قطيطة المدرس دفن الى جانبه فرؤى فى النوم فقيل له ما فعل الله
الصفحه ٣٨٧ : ٥٤
فاطمة بنت عبد
الهادى ٣١٧
فاطمة بنت على
الرضا ٦٦ و ٦٨
فاطمة بنت
القاسم الطيب ٨٨
فاطمة بنت
الصفحه ٢٠٠ : له من الغلمان الترك ألف وسبعون تركيا يغلق عليهم باب
داره وتمام ألفى غلام روم مقيمين معه سوى المولدين
الصفحه ٥٠ : كل سنة ألف دينار فلما جرى بينهما ما جرى قال أحمد بن طولون
وأين جوائزى التى كنت أرسلها اليك قال فى
الصفحه ٦٨ : المقدم ذكره
فيما اتفق له مع فاطمة صاحبة العقد ثم قال القضاعى ملك بشرى بن سعيد الجوهرى مائة
ألف دينار
الصفحه ١٤٨ : أظهرت لك
الحرج قل لا نخف هذه ألف دينار مهرها ثم دخل الرجل الى منزله وجاء المحاملى بعد
ساعة فطرق الباب
الصفحه ١٨٠ : رأيت بخط بعض العلماء أن النباش جهز ألف بنت
ومائتين يتامى وخمسة آلاف ومائتين من الصبيان الايتام وكفن ألف
الصفحه ٢١٢ :
ونذر رجل من أهل
العراق أن يقرأ عند قبره ألف ختمة فقدم وقرأها فلما فرغ منها أنشد
قد وفينا بنذرنا
الصفحه ٦ : لها من الجسور والقناطر قال والمقام الكريم المنابر
وكان بها ألف منبر قال القضاعى وقد روى من حديث سعيد
الصفحه ١٢ : تلك الصورة فى ذلك
الموضع أتى عليها ألف سنة وأكثر ولا يعرف من عملها قال القضاعى فهذه عجائب مصر
وليس ثم
الصفحه ١٣ :
عمرو بن العاص رضى الله عنه أن يبيعه سفحه بسبعين ألف دينار فكتب بذلك الى أمير
المؤمنين عمر بن الخطاب رضى
الصفحه ١٤ : أكثر من ألف
دينار ووضع المجاز الذى يسلك اليه منه وعمل الدرج النقر التى يصعد عليها الى
الوادى وكان
الصفحه ٢٢ : الألف نصرنا عليهم لأن أحياءنا سعداء وأمواتنا
شهداء ولأهل مصر عنه نحو عشرة أحاديث خرج من مصر وليس له بها
الصفحه ٦٢ : اليك بهذه الألف درهم وعبدين وجاريتين فتبسم وقال له
منذ رأيتك دعوت لك بالبركة فو الله لا أقبل منك شيئا
الصفحه ٩٩ :
عبد الحكم أيضا
انه كان يدخل لليث فى كل سنة أكثر من ثمانين ألف دينار وما وجبت عليه زكاة قط لان