الصفحه ١٢٦ :
زحرفت فيها سرر قد
رفعت عليها فرش قد نضدت فيها أنهار وكثبان من المسك والزعفران قد عانقوا خيرات
حسان
الصفحه ١٤٣ :
على ذلك حتى ماتوا
وبالتربة أيضا أبو الحسن بن طاهر بن غلبون صاحب التذكرة والتكملة والقراءة وانتهت
الصفحه ١٦٦ : معاوية يسأله عن أفضل الكلام ما هو وعن أكرم الخلق على
الله وعن أكرم الاماء على الله وعن أربعة لم يخلقن فى
الصفحه ١٨٨ : مسافر فسلم بنا عليه فسلما عليه فرد عليهماالسلام مرتين فقال له مسلمة سلمنا عليك مرة رددت علينا مرتين لم
الصفحه ٢٠٠ :
والخراف المشوية والحلوى سوى النفقة على ذلك وكانت له خزانة شراب يجرى منها فى كل
يوم سبعون قربة من سائر
الصفحه ٢٠٤ : صدقة ومعرفة ولما مات رآه ابنه فى النوم فقال يا أبت ما فعل
الله بك قال يا بنى (١) أوقفنى على نقطة ما
الصفحه ٢١٧ :
تجد على يمينك
تربة بها السادة الاشراف أولاد ابن ثعلب والى جانبها تربة الشيخ شهاب الدين العطار
أحد
الصفحه ٢٦٠ :
يهرعون من غير أن
يعلمهم أحد وقالوا ان هاتفا هتف بالناس ألا فاحضروا وصلوا على ولىّ من أولياء الله
الصفحه ٢٩٣ : الشكر أجرى الذكر على لسانه وسلب حلاوته وكان الوراق والكاتب فى زمن
واحد وقيل عنهما حكاية مشهورة مستفاضة
الصفحه ٣١٢ :
معنا شئ فلما أصبح
وصلى الصبح وجد تحت سجادته صرة فيها خمسة وعشرون دينارا مكتوب عليها برسم عمارة
الصفحه ٣١٣ : قال له قد وليتك الغربية ففارقه ومضى الى
بيته بالمدرسة وضم حوائجه وكتبه وجعلها فى قفة وأخذها على رأسه
الصفحه ٢٤ : فحدث حديثا كثيرا وأثنى عليه أبو
بكر وعمر وعثمان وكانت عائشة تجله وقال صحبت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١ :
شريف يقال له
حيدرة وبه جماعة من الأشراف وهو الآن مشهور على يسار السالك لى المحجر فى طريق مصر
مكتوب
الصفحه ٣٣ :
وسألوها عن شأنها
فأخبرتهم بالقصة فدلوها على السيدة نفيسة وقالوا لها امضى اليها واسأليها الدعاء
فان
الصفحه ٥٧ : عبد الله بن جذام الحضرمى
وهو الخامس عشر أقام على القضاء سنين ثم مات فى سنة خمس عشرة ومائة وكان محمود