الصفحه ١٧٨ :
يأتون الى ابن
الصائغ يقرؤن عليه فيقول من فاته شئ مما يقرؤه علىّ فليقرأه على ولدى يعنى أبا
العباس
الصفحه ٢٩٢ :
أفضل من تصوفك
وتعبدك قال فاستيقظت برعب ثم نزل الامام وصلى بنا الجمعة فلما فرغت من الصلاة
أقبلت على
الصفحه ١٦ :
من يزوره. وعن عبد
الله بن عمر رضى الله عنهما أنه كان لا يمرّ بقبر إلا وقف وسلم عليه. وقال نافع
كان
الصفحه ٤٩ : من الدفن الأول ذكره القضاعى
وأثنى عليه دخل الى مصر فى يوم الجمعة لثمان خلون من جمادى الآخرة سنة ست
الصفحه ٦٠ : على بن الحسن بن طباطبا كان جليل القدر وله مكانة مذكور فى
طبقة الشعراء وله كلام رائق قيل إنه تصدّق بمال
الصفحه ٦٤ :
القاضى فجىء به
اليه فلما نظر اليه رأى عليه أثوابا رثة فقال له أنت القاضى قال نعم فقال المعز
يعطى
الصفحه ٩١ : باب هذا المشهد تربة لطيفة ملاصقة للمشهد بها قبر
السيدة زينب ابنة محمد بن على بن عبد الله بن محمد بن
الصفحه ١١٤ :
شرف الدين أبى
العباس أحمد بن جعفر بن حيدرة بن اسماعيل بن حمزة بن على بن عمر ابن يحيى بن أحمد
بن
الصفحه ١٢٨ : لهم هذا من عند أبى
المسك كافور فلما كان فى العيد خرجت على عادتى وزادنى فى الجريدة أبا عبد الله بن
الصفحه ١٣٠ : كان القبور مفتحة ورجل موكل
بها فقلت له كيف حال هؤلاء فى قبورهم فقال نادمين أيديهم على خدودهم وجعل يده
الصفحه ١٥٩ :
إذهب بها الى
السوق فأشتر بها عبيدا فذهب واشترى بها عبيدا وعاد اليه فقال لا تدخلوا علىّ بهم
الا وفى
الصفحه ١٩٢ : وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) فذهب على وجهه فارا فلم يره الناس بعد سنة فلما كان بعد
الصفحه ٢١٩ : صاحب النور قد اشتهر عند المصريين بصاحب النور
لما كانوا يرون على قبره من النور فى ليالى الجمع وعلى عموده
الصفحه ٢٣٦ : التى تحير بها من فى الارض والسموات الا صليت
على محمد وعلى آل محمد وأخذت قلبه عنى قال فأخذ المتوكل يخطو
الصفحه ٢٥٢ :
أريد مصر فاذا رجل
قد أدركنى على دابة وقال لى ما بك رأيتك تبكى عند قبر الامام الشافعى فقلت له لا