الصفحه ٢١ : سهل بن سعد الساعدى وكنيته أبو العباس قال
صاحب كتاب المشرق لما قدم سهل بن سعد الى مصر اغترف من نيلها
الصفحه ٢٥ : ولأهلها عنه حديث واحد ولهم عنه حكاية طويلة وقيل انه هو
القارئ كتاب عمر بن الخطاب على النيل حين توقف فجرى
الصفحه ٣٥ : ء ومن قبر به
منهم فى كتاب غير هذا سميته الخطط وبالله المستعان
الصفحه ٣٦ : بها قبر علىّ والمحسن وأما ما بالمراغة من
مشاهد الاشراف فسيأتى ذكرهم فى كتاب الخطط ثم تمشى مستقبل
الصفحه ٤٨ : الحسن الدينورى يوما فرأى فقيرا فسأله الفقير أن يقرأ شيئا
من كتاب الله فامتنع عن ذلك فلما رجع الى الأفضل
الصفحه ٤٩ : القضاء على مصر وهذا كتاب الخليفة قال يا
أخى لا أقدر على الوقوف قال لم قال لان الرداء الذى علىّ لوالدتى
الصفحه ٥٩ : الحضرمى قال صاحب المصباح انه من ذرية العلاء
بن الحضرمى صاحب النبى صلىاللهعليهوسلم وفى كتاب عيون
الصفحه ٦٢ : رسول الله من أقرب اليك من أهلك قال من ترك الدنيا
وراء ظهره وجعل الآخرة نصب عينيه ولقينى وكتابه مطهر من
الصفحه ٦٤ : نسل طباطبا وهذا انتهاء أول الشقق فانا قد
اشترطنا فى صدر هذا الكتاب أن نجعل كل جهة أصلا وكل أصل يشتمل
الصفحه ٦٨ : رأيت منه قال دخلت عليه يوما فوجدته
متكئا ينظر فى ورقة فيها كتابة بالذهب ينظر فيها ويعجب فلما رآنى تبسم
الصفحه ٦٩ : عثمان فى كتابه حكى المسكى وابن بصيلة أن رجلا
جنديا جلس عنده وهو يعمل على عادته فى النحاس وكان بيده طبق
الصفحه ٧١ :
بتعبير الرؤيا كان
له فراسة فى الرؤيا وله حكايات مشهورة ذكرها صاحب كتاب ملح المعبرين وحوله جماعة
من
الصفحه ٧٣ : للفقراء قال ابن النحوى فى كتاب الرد على أولى الرفض والمكر
فيمن كنى بأبى بكران أبا بكر المادرائى كان ينفق
الصفحه ٨٤ : تعالى فى حواشى هذا الكتاب فأما من بها من الاشراف فالشريف القسطنطينى وبها
الشيخ أبو العباس احمد النجدى
الصفحه ٨٥ : على طريق
الحاج وكان طريق الحاج من الفتح وقال صاحب كتاب المزارات المصرية انه هو القبر
الكبير غربى قبر