الصفحه ٢٣٩ : على بحر الفهم فاغترفت منه روى الشراب فهل عليها
عارض صدر اليها من محبوبها فسجدت له تعظيما وأذن لها
الصفحه ١٨٧ :
من ذرية صخر بن
مسافر أخى عدى بن مسافر وكان الشيخ عدى أعزب وقيل انه سأل الله تعالى أن يجعل
ذريته فى
الصفحه ١٢٦ :
زحرفت فيها سرر قد
رفعت عليها فرش قد نضدت فيها أنهار وكثبان من المسك والزعفران قد عانقوا خيرات
حسان
الصفحه ٣٦ :
وأما من به فعند
الخروج من الباب الشرقى بين البابين مكان وقوف الزوّار للدعاء عند الانصراف الى
زيارة
الصفحه ١٨٣ :
من الجهة البحرية قبر
القاضى أبى عبد الرحمن ذكره القرشى فى
طبقة الفقهاء والقضاة وقد سلف ذكره مع
الصفحه ٦ : جميع سلطان الارض مضافا الى ما تحت
يده. وقد روى أيضا من حديث ابن لهيعة ويحيى بن أيوب عن يزيد بن أبى حبيب
الصفحه ١٣٤ :
يرصد زحل قال صاحب
تحفة الظرفاء ثم تاب عن سب الصحابة وكان حين منع من صلاة التراويح لا يستطيع أحد
أن
الصفحه ١١ : . ومن
ذلك بربا اخميم وهى عجب من العجائب لما فيها من الصور وغيرها وكان ذو النون يقرأ
ما عليها من الخط
الصفحه ٨٣ : وسأله من أنت ومن أبوك فقال من بلخ وأبى لا أعرفه ثم
تناثرت دموع الشاب قال ابن بشار فلم أملك نفسى حين رأيت
الصفحه ١٥٢ :
كل نقيب موكل
بوظيفته فأحضروهم بين يدى الشيخ وصفوهم صفا فنظر اليهم الشيخ من أولهم الى آخرهم
ثم قال
الصفحه ٢٠٧ :
يا سيدى قال بشر
اخوانك وادفع لهم ما بقى معك من الدنيا فقال يا سيدى لم أدخر منها شيئا فقال ادن
منى
الصفحه ٢٣٠ :
ومعه جماعة من
الاولياء وبالخط المذكور الفقهاء أولاد البوشى خطباء الجامع المذكور وفى الخط
المذكور
الصفحه ١٠ : المذكورة عند انتهائنا اليها
فصل
نذكر فيه ان شاء
الله تعالى من ملك مصر من بعد الطوفان والمرأة التى أخذت
الصفحه ٢٩ : أرسله الحجاج وهو آخر من مات بمكة من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وممن دخلها عبد الله بن سعد بن
الصفحه ١٥١ :
والمعافريون فى
مقبرة واحدة هكذا حكى القرشى وعامر هذا هو أول من دفن بالقرافة حكى الموفق فى
تاريخه