الصفحه ١٦٢ :
عنه القرشى انه
مشى فى مسألة من مصر الى بغداد فلما دخلها وجد الشيخ قد مات فسأل عن قبره فأتاه
وقرأ
الصفحه ١٦٤ :
تحلو لذائقها
حتى اذا انكشفت
له تبين ما
تحويه من دغل
ومعهما فى
الصفحه ١٩٥ :
فراح الرجل الى
حال سبيله فوقع فى واقع فدخلوا به الى الشرطى فضربه وشق أنفه ومروا به من الشارع
الصفحه ٢٠٤ :
ذكر ما حول تربته من
الجهة القبلية حوش قصير الباب به
قبر الشيخ أبى القاسم عبد الرحمن بن العجمية
الصفحه ٢٠٨ : من باب المغار فرجع الشيخ وجلس فى المغار يتلو القرآن فجعل الاسد ظهره فى ظهر
الشيخ ونام الشيخ فرأى
الصفحه ٢١٣ :
رضى الله عنه فى
المنام بعد وفاته فقلت له ما فعل الله بك فقال أجلسنى على سرير من ذهب وتثر علىّ
الصفحه ٢٢٧ :
الدوكالية ولدت
سنة أربعين وستمائة وحجت خمس عشرة حجة ثلاث عشرة منها ماشية واثنتان راكبة وقرأت
الصفحه ٢٤٦ : أهل مركب وقد خافوا من
العدوّ أتوه فيدعو بتغيير الهواء فيرجع بها وان كانوا تجارا دخلوا المينة وكانوا
الصفحه ٢٦٤ :
ذكر الحوش المعروف
ببنى رشيق به جماعة من
العلماء منهم الفقيه الامام المعروف بابن كهمس مات سنة خمس
الصفحه ٢٨٠ : قرعت بها ويقال لى أما سمعت هذه توفى سنة سبعين ومائتين
معدود من طبقة الامراء وهذه التربة هى أول زيارة
الصفحه ٢٨٧ :
فشربت حتى رويت
وتوضأنا للصلاة وقال بعض أصحابه نزلت مع أبى الحسن الى البحر ومعى فتى من
المتعبدين
الصفحه ٢٩٠ :
والناس حوله يبكون
ولم يعلموا ما به من شدة الشغف وبالتربة أيضا قبر الشيخ سيف الدين بن كهدان وأيضا
الصفحه ٢٩٤ :
قالت انما هو ولى
سبح على يديك الله فعجبت من ذلك ورزدانة هذه من دينور أيضا لأن مولد الشيخ بدينور
الصفحه ٢٩٧ :
لقد ملكت من
الاموال أهبة ما
يزيد فوق ألوف
فهى ذى فتنى
ثم ذكر
الصفحه ٣٠٨ : فاستيقظت من نومى وبلغ صلاح الدين ما أنا فيه فبعث
الىّ فلما دخلت عليه رأيت منه ما رأيت فى النوم ويقال ان